السلام: حلم يتطلع أصحاب الحق لبلوغه، لكن من يملك القوة يقطع عليهم الطريق!
إدارة الأزمة: فن يتقنه من يسعى لاستمرار الأوضاع المأزومة، بديلاً عن استهداف الحل الجذرى المستدام.
الإرهاب: ما يمارسه القوى دون أن يخشى عواقبه، بينما يوصم من يحق له المقاومة (...)
الهيئات الدولية «جبيرة أخلاقية» للاقتصاد العالمى الواقع تحت سيطرة الكبار
الدول الكبرى تستخدم «خطاب الحقوق» بمعايير مزدوجة حسب مصالحها
تناقض بين دعوات المساواة وحقوق الإنسان والحرية وبين انتهاكات الواقع
الإنسانية تحتاج «حداثة مصقولة» لتحقق «انبعاثاً (...)
لا ينكر منصف جهدكم منذ رئاستكم للهيئة القومية للتأمين الاجتماعى، ولكن..!
وآه من لكن تلك.
المشكلة تكمن فى ألا تتوازى خطوات العاملين مع رأس العمل.
والمسألة باختصار تتعلق بأصحاب الحق فى إضافة العلاوات الخمس وبعضها عند حساب ما يستحقه صاحب المعاش، وكان (...)
الجامعات الحكومية المصرية «تغزل برجل حمار». لا أجد تعبيرًا خيرًا من هذا لوصف ما حققته الجامعات الحكومية المصرية من إنجازات علمية لا يمكن تصور تحقيقها بالموارد المتاحة لديها.
تم إدراج خمس جامعات مصرية ضمن أفضل ألف جامعة على مستوى العالم فى تصنيف (...)
◄ الباحثة الاجتماعية.. فوجئت بطفليها في مؤسسة.. للأيتام؟!
أحس كل منهما بأن الجوار والجامعة ورفقة الطريق شغل كل منهما بالآخر، حيث خفق قلبيهما بالحب، ومضت الأيام بنسج خيوط هذا الحب واللقاء الذي يتجدد كل يوم، وتعاهدا على الزواج بعد التخرج، ودفع بهما (...)
شنت الأجهزة الأمنية، حملات مرورية مكثفة، لمتابعة التزام قائدي الدراجات النارية بارتداء الخوذة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المخالفين، وذلك للحفاظ على أرواح المواطنين، وبما يحد من وقوع الحوادث على الطرق.
وأسفرت الحملات عن تحرير 618 مخالفة (...)
أعلن محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى ملامح العام الدراسى الجديد الذى ينطلق غدا السبت فى عدد من المحافظات وينتظم الأحد فى جميع مدارس الجمهورية.
وأوضح أن الوزارة عملت على حل أكبر مشاكل التعليم خلال السنوات الماضية ، من خلال تقليل (...)
كانت أم شارلي شابلن تعمل ممثلة في مسارح "الفودفيل"، وكانت على خلاف دائم مع أبيه بسبب إسرافه في شرب الخمر حتى تم الانفصال بينهما بعد مولد شارلي بعام واحد فقط.
عاش شارلي مع أمه وشقيقه سيدني، لكن صحة الأم ومعنوياتها بدأت تسوء وتنهار، وكان هذا لضياع (...)
عجبا لمن يقف تحت الشمس ثم يبحث عن الضوء!
وعجيب أمر من يغمره نور القمر فى تمامه، ثم يلجأ لمصباح يرشده فى مسيره ليلاً!
أما الأكثر مدعاة للعجب العُجاب فأن يشير المسلم لأخيه أو ولده، باتباع نجم، أو عَلم، أو مُبدع،.. ، .. أو كائنٍ من كان باعتباره القدوة (...)
بالرغم من عدم حصوله على دور البطولة، لكنه ترك بصمة حقيقية في السينما والإذاعة المصرية، واستطاع بدور السنيد أن يتخذ مكانا بين العمالقة، ومن عباراته الشهيرة التي تعلقت ومازالت حتى الآن في ذهن الأجيال الجديدة هي «وماله ياخويا.. يارب.. ياخويا يارب»؛ إنه (...)
«أستشعر أن هذا الجهاز منزوع الدسم، ليس لعيب فى القائمين عليه، ولكن الحكومة لا تكاد تراه»
واقعة تمثال الغزالة الذهبية ليست الأولى، وفى تقديرى أنها لن تكون الأخيرة، ما دمنا نتعامل مع الكثير من قضايانا بطريقة رد الفعل، ثم ننسى الأمر، لنستيقظ بعد فترة (...)
تعود أحداث الواقعة عندما ذهبت الزوجة إلى محكمة الأسرة تجر 4 أطفال تطالب لهم بالنفقة بعد أن طلقها زوجها.. انتفض الزوج من فوق مقعده قائلاً: لقد كنت ضحية هذه الزوجة لمدة 7 سنوات، استطاعت خلالها أن تجعل سمعتي، وشرفي مضغة في الأفواه.
وانتفخت عروق رقبته (...)
من هنا نبدأ.
بعيدًا عن حديث المناسبات التى تتقاطع مع هذه الرؤية، فإن تبنيها، وتفعيلها لتصبح نهجًا حياتيًا، يمثل ضمانة لمستقبل أفضل للأجيال القادمة، من أجلها وبها فى آن معًا.
أى رؤية أو فكرة لابد من مبادرة تجعل منها واقعًا حيًا، ويمكن النظر إلى (...)
تعود أحداث الواقعة في الستينيات، حيث أصبح اسمها يرعب قلوب الأمهات في الإسكندرية، بعدما دفنت مشاعرها وسط أنقاض من السخط والكراهية والرغبة في الانتقام من كل الناس الذين يعيشون حولها.
إن "ريا وسكينة" سفاحتي حي اللبان أصبح اسمها يتضاءل أمام الهانم (...)
كان أبوه تاجر أسماك، وعمل وهو طفل في محل والده بباب اللوق قرب مسارح شارع عماد الدين، وانضم في شبابه إلى فرقة علي الكسار، وظهر كاكومبارس وعمره 26 عاما، أنه الفنان علي عبد العال.
والذي كان طوال تاريخه الفني شارك في 50 فيلم، وكانت معظم أدواره بسيطة، (...)
أسرة صغيرة بسيطة، لايعنيها من الدنيا شيئٌ سوى قدوم عائلها، بعد عودته من عمله لتأنس به ويأنس بها، ويمكثا سويًا ما قُدر لهما من وقت، ولم تكن تعلم العائلة المنكوبة بأنهم سيموتون غرقًا في نهر النيل.
بداية النهاية عندما عاد الأب الذي اعتاد التفاني في (...)
في أحد اللقاءات به أخذ الدكتور شديد يتلفت حوله بحذر وهو يتحدث عن أدق أسراره، وقال: إنه يحب الفنانة صباح وينوي الزواج منها، ولكنها رفضت لأنها تظن أنه يجري وراء شهرتها وأموالها!
ويستطرد قائلا: إن صباح كانت فاكرة اني احبها من أجل شهرتها، فهو مشهور (...)
تجلس الزوجة كل مساء يدور بينها وبين الليل حديث صامت، مؤلم ينتهي بأن تنذرف الدموع على وجنتيها، تجعلها تعيش أسيرة لأحزانها، فهي لم تناقش زوجها في سبب طلاقه لها، وإهانتها بإخطار الانفصال على يد محضر.
أثقلت رأسها بالتساؤلات، وهداها تفكيرها إلى الاستعانة (...)
هذا الحلم عندى يتجاوز حدود أن نكون مجرد مستهلكين للمعرفة لنخترق سقوف إنتاجها، والانتظام فى مصاف الذين يملكون القدرات الإبداعية المؤهلة، للمنافسة على احتلال موقع قريب من قمة هرم المعرفة، التى لا تكف عن الارتفاع بمعدلات شديدة التسارع، ولا ضمان لحجز (...)
شخصيته تتسم بالغرابة.. فقد حرم قتل الذباب، ويلقي للنمل بنصيبه من طبق الحساء الموضوع أمامه على المائدة.. وحصل على جائزة نوبل في السلام.
إنه ألبرت شفايتزر.. الكاهن.. الطبيب.. الموسيقار.. الذي اهتز العالم لخبر وفاته، وتحولت صورته إلى علامة استفهام (...)
لم يكد يقترب موعد تصوير فيلم "ارحم حبي" حتى بدأت السحب القاتمة تتجمع في سماء حياة شادية وزوجها المهندس عزيز فتحي الذي أحس بأنه تسرع بموافقته على ظهورها أمام عماد حمدي، طليقها السابق في فيلم واحد.
بدأ القلق يزحف إلى قلبه ويثير اعصابه، وراح يطالبها (...)
ثمة آمال معلقة على دور الدكتور أسامة الأزهرى بتوليه حقيبة الأوقاف.
المسجد محور هذه الآمال، وفى القلب من تلك المؤسسة المهمة القائمون على شئونها، أى الأئمة والخطباء، أو كما كنا نطلق عليهم فى السابق الوعاظ.
فى صبانا وشبابنا كنا نقصد مسجداً بالتحديد، (...)
«الأرقام الصادمة كانت كفيلة بإيقاظنا من الحلم الجميل، الذى أصبح كابوساً ثقيلاً... ولا مصرى يملك رفاهية العفو والنسيان»...
الفوز يبقى النكهة المفضلة، لأنها ذات المذاق الأجمل فى أى رياضة.
لاشرف المحاولة ، ولا التمثيل المشرف يعوضان الخسارة فى الملاعب، (...)