نعم الشعب يريد معرفة مايدور في الخفاء علي خلفية احتفالية الذكري الأولي للثورة المصرية العظيمة !
الشعب يريد أن يعرف ماالذي يُدبر أو يجري التفكير فيه،أو التخطيط له بين أوساط كل العاملين علي أرض الثورة !
الشعب يُريد أن يعرف من وراء التخويف من يوم 25 (...)
من هذا المقال وبالتحديد في 25 مارس 2011 تبنيت من خلال مقالي بالأخبار نداء خبير مصري مغترب جاء إلي مصر حاملا معه مشروعه المتكامل لتعظيم الدخل لمرفئنا الوطني وصاحب الفضل علينا اقتصاديا ودوليا ..ألا وهو قناة السويس.
حيث وضع المهندس الاستشاري في (...)
"كل سنة وأنتم طيبين "..
كل سنة ومصر طيبة وجميلة ومتسامحة وحنونة..
كل سنة وثورتنا متحققة ومتفردة ومتميزة وثابتة الخطوات تجاه المستقبل..
كل سنة وحياتنا لها معني ومليئة بالبهجة، ومثمرة بالنجاح،ومكتوبة سطورها بحروف الحب..
كل سنة .. وأنتم مُصرّون علي (...)
ماذا تفعل ياابن بلدي يامصري وأنت الشاب الرائع وابن البلد والصعيدي والمتدين والمتمدن، ماذا تفعل يا أبي يا أخي يا زوجي يا ابني.. يامن عشنا في حماية شهامتكم ومصريتكم ورجولتكم.
ماذا تفعل إذا قادك قدرك للمشاركة في أنبل عمل وطني علي وجه الدنيا وهو الثورة (...)
نعم أين الحق ومن صاحبه ؟
وأين الحقيقة ومن يملُكها فيما يحدث في المشهد المصري الذي صار مخيفا ومحيرا وغامضا ؟
لم تعد هناك إجابة وافية ولا شافعة ولا كاملة .. ولا إجابة يمكن أن ننطلق منها أو نتفق عليها نحن المصريين الطيبين المسالمين المتسامحين الشرفاء (...)
إلي بحر متلاطم .. ووسط إرهاصات بأجواء عاصفة .. ورياح عاتية .. تُبحر سفينة " المصريين الأبرار" .. إلي أين ؟ لاأعلم .. وربما لايعلم إلا الله وحده.. فاللحظة قدرية .. والمشهد قدري .. والرحلة أيضا قدرية !
أما لحظة الإبحار فقد تمت في ظروف استثنائية، قادت (...)
في الوقت الذي انتظرنا فيه ولادة مصر الجديدة .. مصر العدالة والحرية والكرامة .. في الوقت الذي انتظرنا فيه أن تنتفض بلدنا من أجل تعليم وصحة أفضل لنا..
في الوقت الذي انتظرنا فيه أن تخلع بلدنا عن ذاتها رداء العنف ..وأن تتقدم أحوال عملنا وإنتاجنا (...)
قبل الانتخابات بأسبوع.. : جلست مع ابني وزوجته وابنتي قالوا »في طلقات انتخابية سريعة«: هاتعملي إيه في الانتخابات ؟ إيه رأيك في الأحزاب والكُتل والانتخابات والمرشحين والمرشحات.. افتحي النت واعرفي المزيد من المعلومات علشان تحددي اختياراتك.. وكمان علشان (...)
عندما يغيب الحُلم خلف أسوار السجون .. عندما تُحرم الزهور من استقبال نقطة الندي لفجر اليوم المولود علي أيدي أشعة شمس الحرية!
عندما تصبح لقمة الفطور مغموسة بطعم المُر ..وشَربة الماء مسمومة بعجز القدرة علي ابتلاع الظُلم .. وأمُنية الصباح تصحبها ترنيمة (...)
صوتك ياست الكُل ملكية خاصة لك وحدك .. صوتك ياست الكُل في الانتخابات القادمة التي سترسم طريقنا إلي بداية مسيرة الحرية والتغيير ،هي ملكلية خاصة لك أنت ووطنك .
أنت وحريتك ..أنت وكرامتك .. أنت وحقك في الشراكة في إدارة مسقط رأسك .. أنت وحقك في الوجود (...)
عندما غُلب حماري من فهم تحولات الثورة .. قررت أن الجأ لحكماء الزمن علني أجد تفسيرا لما يحدث لنا في المشهد السياسي الغامض في مصر !
سألت سارتر .. هل تتراجع عن أحلام ثورتي ؟
أجاب غاضبا: قد تكون هناك في التاريخ أوقات وعصور أجمل من عصرنا هذا أو حتي في (...)
بالتأكيد نحن لانطيق رؤية وجوههم.. ولا الاستماع إليهم من جديد ..ولانريد أن نكون مشاهدين لهم للمرة المليون وهم يؤدون دورهم ببراعة متناهية وإبداع لانظير له في مسرحية تدمع أمامها عيون الوطن ولاتجد بين المواطنين المصريين من ينوي مشاهدتها مرة أخري .. فقد (...)
لا يهمني الآن من كان منا مسلما أم مسيحيا، أو من كان مرشحا رئاسيا أومواطنا بسيطا، أو من كان حزبا أو إئتلافا !
لايهمني إن كنتُ من الفائزين أو الخاسرين، ولايهمني كوني امرأة أو رجلا أوحتي مجرد طفل !
لايهمني إن كنت أملك جاها أو مركزا اجتماعيا أم أنني (...)
ليس بالعين الحمراء يُريد الشعب المصري أن يُحكم أو يُساق أو يُهدد !
ليس بالعين الحمراء يريد الإنسان المصري أن يعيش ويتعلم ويعمل ويبدع ويتقدم !
ليس بالعين الحمراء يريد المواطن أن يُسحق ويُهان وتُختطف منه كرامته !
ليس بالعين الحمراء يُريد الشاب (...)
»أيوه باكلم نفسي؟ مش عارفه أنا تايهه ليه؟ ليبرالية؟ ليبرالية إيه؟ يعني هو انتي يابنت الحسب والنسب كنتي متربيه علي الليبرالية؟ولا كنتي واكله وشاربه ليبرالية؟ ثم إيه العلاقة الطردية بين الليبرالية والملوخية؟
طيب علي الأقل أنتي عارفة طعم ولون وريحة (...)
اليوم بإذن الله .. وبأمل المصريين ، وبعظمة الثورة ، وبإخلاص الثوار ، وبدعوات الإيمان ، وبأماني النصر .. يقف المصريون جميعا في الميدان .. يقفون جنبا إلي جنب يُشهدون الله علي نقاء ثورتهم ، وصفاء نواياهم ، واتحاد صفوفهم ، والتقاء رغباتهم، وشفافية (...)
نعم عفوا د. يحيي الجمل.. من كاتبة صحفية تكن لك كل الاحترام لخبرتك.. والثقة في نزاهتك.. والاحتكام لمنطقك في القول..
عفوا لأنك رغم أنك ممن نثق بقدرتهم الحقيقية علي فرز الحقيقي من الزائف.. فإن ماتلقيناه منك، وعلي لسانك، منذ تلك اللحظة التي أناط لك (...)
شباب مصر وفتحوا أرض مصر.. أتي شعب وائل غنيم وخالد سعيد ومعهما كل أبناء بلدنا.. خرجوا علينا من مدينتهم الافتراضية الفاضلة إلي أرض واقعنا المر.. أتوا ثائرين شامخين واثقين.. مدوا أيديهم لنا نحن الآباء والأمهات، رفعوا رؤسنا عاليا كتبوا علي شاشة العالم (...)
لا ينبغي لمن يملك مساحة للكتابة، أن ينفرد بالمساحة المخصصة له دائما، خاصة إن جاءه قبس من نور، من قارئ مستنير يريد أن يدلي بدلوه في قضية تتعلق به وبنا وبمصر وسلامتها..
لذا فقد رأيت أن أتيح مساحة مقالي لكلمات خطّها لي أ.د. فكري جورج اسكندر تعقيبا علي (...)
نعم أريد حضنه .. بل أريده بشدة وأحتاجه ، وأعترف باحتياجي له ورغبتي فيه واشتياقي إليه .. حضنه !
لاأريد منه زيارة خاطفة لاتشبع حنيني له ، ولامكالمة موبايل خاطفة لا تمنحني إلا المزيد من اللهفة عليه ، أو" ماسج "منه رائعة الكلمات تملأني فرحا ، ولكنها (...)
سألت نفسي ماالذي يُسعِدك ؟
اجابت ببراءة شديدة .. أن أكون نفسي !
توقفت كثيرا أمام السؤال والجواب كنت أعتقد أنني أفهم نفسي وأعرفها ، وأنني نجحت أحيانا في أن أرضيها ، وأنني فشلت كثيرا في ألا احبطها ، ومع هذا فقد كان ومازال بيننا تصالح، أحمد الله (...)
كانت صناعة البهجة هي الفن الذي برعنا وأبدعنا فيه كمصريين.. كنا نعرف كيف نرسم أحلي ابتسامة علي وجوهنا.. كنا نطلق نكاتنا فتصل أصوات ضحكاتنا عنان السماء.. كنا نسخر فتتفت أحزاننا مهما تحجرت القلوب .. كنا ملوك النقد السياسي ونحن مبتسمون.. والمسيطرون علي (...)
في عينيه تسكن وداعة مصر.. وفي صوته يسكن شجنها.. وفي أنامله تسكن عبقريتها.. أما في قلبه فتسكن هي وحدها مصر لتحتل حجرات قلبه كلها.. وتشغل مساحات الحب والانتماء والعطاء فيه ولايزاحمها إلا حبه لأبناء مصر وأطفالها ومستقبلها!
هو من يحمل بين ضلوعه معني (...)
كن 4 صديقات.. من طبقة أقل من المتوسطة.. معا نشأن في الحي البسيط.. معا كافحن كما كن يقلن دائما وهن يضحكن " الكفاح المشرف ".. كن طموحات وطامحات لتغيير كل مايحيط بعالمهن الصغير المهمش من مظاهر القهر.. درسن.. اجتهدن.. جمعتهن باختيارهن أسوار جامعة واحدة (...)
لايمكن أن يتمكن وزير من العمل تحت هذا الضغط الإعلامي الذي أصبح يفرض نفسه علي كل من يريد أن يعمل أو ينجز أو يحقق هدفا .. أتحدث عما يجري من ملاحقة إعلامية غير مسبوقة لكل مايفعله وزير التربية والتعليم د. أحمد زكي بدر !.
لو وضع أي منا نفسه مكان الوزير (...)