وستعيش إن شاء الله وإلى ما شاء الله، لأنها تملك مقومات الحياة الكريمة وأهمها أبناؤها ومن قبل ومن بعد رعاية الله. بدأت تتداول عبارة على مواقع التواصل الاجتماعى يكتبها أبناؤنا بالخارج العاملون والمهاجرون وخاصة الذين اضطرتهم الظروف وهى أنا فخور أن أكون مصريا . IAM PROUD TO BE EGYPTIAN . لقد كانت التظاهرات التى اجتاحت مصر منذ 30 يونيو 2013 وحتى تاريخه بموجات تسونامية أذهلت العالم وسجلت فى التاريخ كأكبر تظاهرات فى تاريخ البشرية أضافت للمصريين أسباب فخر واعتزاز أضيفت إلى تاريخ قديم وحديث. يفوق تاريخ أى دولة فى العالم. لاشك أننا نخطو نحو مستقبل يحتاج جهد كل أبنائها فى الداخل والخارج وعلى المسئولين أن يمدوا أيديهم ويفتحوا أحضانهم وخصوصا لمن كان تركهم لمصر بسبب ظروف قهرية وتدعوهم للتواصل هم وأجيالهم الجديدة حتى لو حملوا جنسيات أخرى فمصر مازالت وطنا يعيش فيهم ومصدر فخر واعتزاز لهم .