قال الرئيس عبد الفتاح السيسي في المؤتمر الصحفي المشترك مع المستشارة الالمانية انجيلا ميرك ، خلال المباحثات التي جرت من جانب الرئيس الالماني والمستشارة ، وجدنا تفاهم كبير للاوضاع في مصر . ووجه الرئيس في البدايه الشكر كل المصريين الذين جاؤوا من كل اوربا حتي يؤكدوا الرسالة ويؤكدوا ان الشعب المصري ثار من اجل حقوقه . وفي هذه اللحظة لاقت كلمة الرئيس تحية كبير من الوفد الاعلامي المصري حيث قابلوها بالتصفيق واستطرد السيسي وقال نحن موجودين مع اصدقائنا وقيادات نقدرها ومع شعب عظيم وممكن العلاقات معهم تزيد أكثر ، مشيرا الي ان الشخصية الالمانية حفرت اسست بنت وهذه حقيقة واحنا كمان في مصر عايزين نعمل حضارة عظيمة وقال تحدثنا عن الحريات والديمقراطية واحنا في مصر نحب الحرية والديمقراطية ولدينا قيم انسانية عظيمة نريد فعلها ، لذك ولكن التحديات كبيرة ومفيش فرصة وقال الرئيس : بالتأكيد في قصور بمصر لاننا مش عارفين نوصل الرسالة لكم بشكل أفضل في أوربا واقول :ما يحدث في مصر والمنطقة امر عظيم جدا يجب ان تنتبهو لولا مصر ولولا شعب مصر لكانت المنطقة لتحولت الي حروب اهلية ، هذا الشعب الذي خرج بالملايين لمكافحة الفاشية الدينية لتحولت مصر الي حروب اهلية و لم يكن ان تدخل بلدنا في حرب اهلية وفيها بشر قدر ما في ليبيا وسوريا و كنتم ستساعدونا بالطائرات ، وسنكون لاجئين . قلنا أيضا ان الجيش المصري له علاقة خاصة بشعبه وهذا الجيش جزء من الشعب وينبض بنبضه وهو ليس ملك لاي حاكم بدءأ من مبارك وحتي السيسي أحكام الاعدام الديمقراطية تقول ان لنا وجهة نظر تحترمها وتحترمنا قلنت عند النظر الي العقوبات في مصر: - قلنا ان مصر لديها دستور من 23 اي منذ 100 سنة - دولة ذات قانون ولايمكن ان نعقب ونعلق علي احكام القضاء - قرارات احالة المفتي عبارة عن استبيان واستطلاع رأي المفتي في الاحكام التي تصدر هل تستحق أن يتم تنفيذها واصدار عقوبة الاعدام عليها ام لا وهذا لايعني عقوبة الاعدام - احكام الاعدام التي صدرت غيابية وهذه تسقط بحكم القانون بمجرد مثول المتهم الغائب أمام المحكمة وتبدأ اجراءات محاكمة عادية وفقا لقانون جنائي بمصر موضوع وفقا لاعتبارات دولية وهذه ليست محاكم ثورية تصدر أحكامها - حكم الاعدام هذه أول مرحلة من مراحل التقاضي ، والنائب العام لابد ان تتقدم باجراءا اعادة المحاكمة والنقض عليه مرة أخري وقال : في مصر يوم 3 يوليو صدر بيان لم يمس فيه مصري واحد وكانت الفرصة متاحة للجميع ولم نكن نريد أن ندخل في اعتراك بيننا لمدة سنتي