نعى المجلس القومى للمرأة وفاة أمين تامر موسى «16 عاما» نجل الدكتورة مايا مرسى، رئيس المجلس القومى للمرأة.
وقال المجلس، فى بيان أمس على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك: «توفى إلى رحمه الله تعالى أمين تامر موسى، نجل الدكتورة مايا مرسى رئيسة (...)
في أول رد فعل حكومى للتحقيق الاستقصائى الذي نشرته جريدة «المصرى اليوم» على صفحاتها بتاريخ 28 فبراير الماضى، تحت عنوان «الملح.. ماس مصر خارج الخدمة»، أعلنت الشركة المصرية للأملاح والمعادن، «إميسال»، إطلاق أول خط إنتاج للمحلول الملحى الطبى في مصر (...)
55 ألف فدان، من أرض سيوة الشاسعة، هى إجمالى مساحة البحيرات التسع، المتناثرة فى تلك المدينة البعيدة، بعمق 15 مترا تحت سطح الأرض وتضم نحو 60 مليون طن ملح، حيث تبلغ نسبة الملوحة فى هذه البحيرات 5 أضعاف ملوحة ماء البحر، ما يعتبر ثروة قومية يمكن لمصر أن (...)
محلول الملح، منتج طبى لا غنى عنه داخل أى عيادة أو مستشفى، ونظرا لأهميته للمرضى حددت سعره وزارة الصحة ب12 جنيها، إلا أن سعره يصل إلى 60 جنيها، بسبب العجز فى توفيره، خاصة فى فصول الصيف.
يقول الدكتور شادى على، مدير إحدى شركات صناعة الأدوية والمستلزمات (...)
589.6 كيلو متر، المسافة الفاصلة بين الإسكندرية وسيوة، لكن تحمل فى طياتها مسافة أبعد كثيرا فى جودة منتج مصرى، يدخل فى طعام كل المصريين، ويمكن أن يتحول إلى ثروة قومية كبيرة تدخل فى صناعات طبية.
«المصرى اليوم»، حصلت على عينة ملح من ملاحات الإسكندرية، (...)
لكل بحيرة فى سيوة رونقها وجمالها واستخداماتها، ففى الوقت الذى يتم فيه استخراج خام الملح لإذابة ثلوج أوروبا من بحيرة الزيتون، وبحيرة غرب سيوة كمزار سياحى، نجد أهالى سيوة يستغلون بحيرة أغورمى استغلالا خاصا، لا يوجد فى أى مكان آخر سواها، حيث ساعدت (...)
دراسات الجدوى عديدة، تطرحها صفحات الإنترنت، حول تكلفة مشروع إنتاج الملح، من أجل تشجيع الشباب على العمل.
لا تترك هذه الأطروحات المنتشرة، أى معلومة مهما كان حجمها، حتى إنها تؤكد على استرداد مال المشروع خلال 14 شهرا فقط من بداية العمل. تقول إحدى (...)
«الكهف الملحى»، مزار السائحين ممن يسعون إلى صفاء الروح والجسد من الأمراض، لذا قررت «المصرى اليوم» خوض رحلة العلاج النفسى والجلدى بكهف الملح، والمعروف بقدرته على التخلص من الطاقة السلبية والتوتر والضغط العصبى.
فى داخل غرفة مظلمة، لا يوجد بها سوى (...)
«خال من الشوائب.. 40% صوديوم، 60% كلوريد، ومعالج باليود»، هذه هى المعايير التى يجب على كل ربة منزل، أن تلاحظها عند شراء عبوة ملح الطعام، كى تستخدمها استخداما آمنا، فى منزلها، مع كل وجبة طعام، وفقا للدكتورة أسماء صبحى، إخصائى جودة الأغدية. وتقول، إن (...)
فى استجابة سريعة للتحقيق الذى نشرته «المصرى اليوم»، أمس الأول، تحت عنوان «من الغش ما عمى.. حتى العدسات اللاصقة صينى»، أكدت الدكتورة رشا زيادة، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الصيدلة، أنها اعتبرت التحقيق المنشور بمثابة شكوى رسمية موجّهة إلى الإدارة، (...)
أكد هانى زعزع، سكرتير شعبة المستلزمات الطبية فى الغرفة التجارية، أن استيراد العدسات اللاصقة باعتبارها إحدى المستلزمات الطبية، لابد أن يتم من خلال قنوات قانونية، تبدأ بوجود شركة مسجلة بوزارة الصحة، تقوم بعمل تعاقد مع شركة عالمية، باعتبارها وكيلا أو (...)
كان لانتشار محلات ال«2.5»، فى كل شوارع القاهرة، فى أحيائها الراقية والشعبية، سبب فى رواج البضائع المقلدة، وبأرخص الأسعار، مقارنة بالأصلية منها، ورصدت «المصرى اليوم» خلال جولة فى شارع قصر العينى، وعابدين والمنيرة والسيدة زينب أن العدسات موجودة فى كل (...)
حذر عدد من أطباء العيون من خطورة العدسات اللاصقة مجهولة المصدر على صحة العين، مؤكدين أن هناك قوانين تجرم بيعها، واتهموا إدارة التفتيش الصيدلى بوزارة الصحة بالتقصير فى عملها والتسبب فى انتشار تلك العدسات بالمحال.
يقول الدكتور محمود جمال الدين أستاذ (...)
يا أبوالعيون السود ياللى جمالك زين، بهذه الكلمات تغنى محمد عبدالمطلب منذ نصف قرن مضى، وسار على نهجه المطربون فغنى لها عبدالحليم ووديع الصافى وكاظم الساهر، وغيرهم العشرات، إلا أن العيون الكحيلة باتت «موضة قديمة»، وصارت «العيون الخضراء»، هى الموضة (...)
«نار فى عينى» بهذه الكلمات بدأت غادة كلامها، التى حكت عن تجربتها مع العدسات اللاصقة، قائلة: «تعودت ارتداء العدسات اللاصقة التصحيحية للبصر، ولكن بعدما أجريت عملية تصحيح للنظر، أصبحت لا أتخلى عن العدسات الملونة وأرتديها طوال الوقت، واشتريتها من (...)
كل فتاة تحلم بأن تكون ملكة يوم زفافها، ولأن تحقيق هذا الحلم يتكلف الكثير من المال، فإن كثيرا من مراكز التجميل والكوافيرات، يعرضن عليهن، أشكالا وألوانا وأنواعا عديدة من العدسات اللاصقة الملونة، ولا مانع من تجربتها، للتأكد من مواءمتها للبشرة ولون (...)
اعتبر عدد من الصيادلة أن العدسات التى تباع خارج مراكز العيون والصيدليات منتهية الصلاحية ومقلدة، وأنها تحدث إضرارا بالعين والتهابات وحساسية قد تؤدى إلى العمى، ونصحوا الراغبين بشراء العدسات بالحصول عليها من أماكنها المرخصة..
وقال «م.ع»، أحد الأطباء، (...)
قالت الدكتورة مريام بولس، مدير وحدة المستلزمات الطبية بوزارة الصحة، إنه لا رقابة لوزارة الصحة على العدسات التى تباع فى المحلات أو الرصيف، أو حارة اليهود، وإن الجهة المسؤولة عنها هى حماية المستهلك ووزارة التموين، مؤكدة خطورة بيع العدسات أو تداولها فى (...)
عيون الفامبير، الحمراء والصفراء تحولت إلى موضة، يسعى إليها الشباب، تقليدا لنجوم السينما فى أفلام الرعب.
ولم يعد الحصول على هذه العيون أو غيرها صعبا، أو حتى يحتاج إلى جهد، أو بحث فى المحلات، فمحرك البحث الشهير «جوجل»، كفيل بأن يأتى بها خلال أيام (...)
تنهيدة طويلة وبريق فى العينين.. غالبا ما يصاحبان حديثنا عن الماضى، وشوقنا للرجوع إليه.. فهل حقا أصبح الحاضر بمتغيراته وضغوطه شبحا نتوارى منه داخل عباءة الماضى.
يقول الروائى يوسف القعيد: عندى حنين شديد للماضى خاصة لفترة الستينيات.. وأرى أن الماضى بكل (...)