قبل أن تقرأ: أنقذ الدكتور محمد سليم العوا ماء وجه الرئيس مرسي - ونائبه - مرتين حتي الآن.. مره حينما تصدي لإنهاء أزمة الإعلان الاستبدادي الشهير بالدستوري.. الذي نجح في إلغائه (من دون ما ترتب عليه من آثار)، ومرة أخري حينما أعطي زخماً وثقلاً - مع حزب (...)
قبل أن تقرأ: كيف أصبحوا هكذا؟ كيف قدت قلوبهم من جحر كما نراهم الآن؟ لماذا أصبح «الاخوان» هكذا غلاظا قساة القلب؟ هل اصبح الرئيس «الاخواني» كذلك؟ سيدي: لقد أذهلتنا.. بل أذللتنا.. كل هؤلاء الناس الذين استبشروا بك خيرا ووقفوا إلي جانبك وآزروك ونصروك, (...)
- قبل أن تقرأ: نكتب إيه؟؟! هذا هو السؤال.. انه أهم كثيراً - الآن - من ذلك السؤال الخالد للعبقرى شكسبير.. نكون أو لانكون؟؟ ما الذى يجب علينا أن نكتبه فى الوقت الحالى؟ وهل بقى من قيمة له؟
أو بمعنى آخر منين نجيب ناس لمعناه (المكتوب) الكلام يتلوه؟ (...)
تاريخ آخر تحديث: الاربعاء , 30 نوفمير -0001 02:00
الزيارات: 7
- قبل ان تقرأ:نكتب ايه ؟؟!هذا هو السؤال ..انه اهم كثيرا-الان- من ذلك السؤال الخالد للعبقرى شكسبير ..نكون او لانكون؟؟ ماالذى يجب علينا ان نكتبه فى الوقت الحالى؟وهل بقى من قيمه (...)
-بعد ان تقرأ..سوف تتاكد من ان المجلس العسكرى قاد البلاد ببراعه فى طريق الثوره المضاده حتى انه لم يبق سوى ان يعود "مبارك "من منفاه الطبى الى قصرالعروبه!
-لااعلم من اين يأتى الثوار باراداتهم الفولاذيه تلك..حينما يؤكدون- وانت على شفا الانتحار حزنا (...)
- قبل ان نقرأ:هل يجرؤ مجلس الجنرالات على عقدمؤتمر صحفى موسع يجيبيون فيه عن كل ماوجه اليهم من اتهامات ..من تلطخ ايديهم بالدماء الى التورط فى انشطة الفساد الى اهدار كرامة القضاء ومرمغة سمعة مصر فى الارض والفضاء؟!
- داخل كل مصرى "مبارك" (...)
--(قبل أن تقرأ:عند"عبد الرحمن الشرقاوى" شرف الله هو الكلمه ..وعند الجنزورى والمجلس العسكرى..قصف الاقلام –وحملتها-عاده موروثة لاقطعها الله!!)
-يساق عادل حموده وريم ماجد ورشا عزب –وغيرهم من زملاء المهنه-الى النيابه العسكريه بعد ثورة يناير (...)
بقلم:محمودالشربينى
منذ 1 ساعة 27 دقيقة
- كمان وكمان ياريسنا(...) انا آسف ..لكن ليس على طريقة انصارك فى كل موقع.. من المجلس العسكرى الى مجلس الوزرا الى المجلس الأعلى للشرطه , والمحليات والنقابات وووو,وانما ااسف على طريقتى لاننا خلعناك ولم نحاكمك (...)
بقلم:محمودالشربينى
منذ 2 ساعة 30 دقيقة
- كمان وكمان ياريسنا(...) انا آسف ..لكن ليس على طريقة انصارك فى كل موقع.. من المجلس العسكرى الى مجلس الوزرا الى المجلس الأعلى للشرطه , والمحليات والنقابات وووو,وانما ااسف على طريقتى لاننا خلعناك ولم نحاكمك (...)