بقلم: خميس التوبي
يدور الجدل حاليًّا بين الفصائل الفلسطينية والسلطة الوطنية حول اقتراح الأخيرة إرسال قوات عربية إلى قطاع غزة، حيث ترفض الفصائل الاقتراح جملةً وتفصيلاً للخطر السياسي الذي يمكن أن يترتب على قدومها، ويشكل في الوقت ذاته عاملاً لا (...)
بقلم: خميس التوبي
مجددًا يعيد الكيان الإسرائيلي إغلاق المعابر التجارية مع قطاع غزة تحت مزاعم أن صاروخًا أطلق من القطاع باتجاه الكيان ، ما يؤكد أن قادة الحرب الإسرائيليين يسعون إلى إفشال التهدئة بأي طريقة وبأي كذبة للعودة إلى ممارسة أنماط (...)
بقلم: خميس التوبى
يبدو أن الجريمة التي اقترفها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق حركة الجهاد الإسلامي باغتيال أحد قيادييها في نابلس بالضفة الغربية ومقاوم آخر ، وتبرير جيش الكيان المحتل بأن التهدئة لا تشمل الضفة ، جاءت لتكشف السبب في رفض هذا الكيان عن (...)
بقلم: خميس التوبي
كلما ذهبت المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية الجارية إلى مدى زمني أطول، اتضحت جوانب الحقيقة من سيرها، وكلما اقتربت نهاية فترة الرئاسة الأميركية الحالية، بانت الرؤية الأميركية للسلام بشكل جلي بعدما بدأ ينقشع الغبار الذي أثارته (...)
بقلم: خميس التوبي
اشتراط إسرائيل للموافقة على قبول التهدئة مع الجانب الفلسطيني، إطلاق جنديها الأسير جلعاد شاليط وإنهاء ما تسميه تهريب الأسلحة من سيناء، يعتبر محاولة إسرائيلية جديدة للالتفاف على أي صيغة توافقية من شأنها أن ترطب الأجواء المشحونة (...)
بقلم: خميس بن حبيب التوبي
بصدور القرار رقم 1701 من مجلس الأمن الدولي القاضي بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، تناهى الأمر إلى الأغلب من المتابعين للعدوان على لبنان بأن الأمور عادت إلى مجراها الطبيعي على ما كانت عليه قبل 12 من يوليو الماضي، (...)
بقلم: خميس بن حبيب التوبى
الأداء البطولي الذي تبديه المقاومة اللبنانية في جنوب لبنان إذا استمر على النسق ذاته وبنفس المستوى أو يزيد فإنه يؤشر على أن عجلة الكيان الإسرائيلي قد غرزت هي الأخرى في المستنقع اللبناني، كما غرزت حليفتها الأميركية في (...)