فى حارة بحي الحسين بالقاهرة يكاد يكون مدخلها لا يسمح سوى بعبور المارة من شدة الضيق والزحام، عند التجول بين أرصفتها تشعر وكأن الزمن عاد بك الى الوراء من خلال إعلانات لمنتجات لم تعد موجودة فى وقتنا الحالي.
على جانب من الحارة تجد "عشة" صغيرة سقفها (...)