بعد تحسن ملحوظ على صحتها في الآونة الأخيرة وتجاوزها لنوبات الصداع وضغط الدم المرتفع، أعادت موجة البرد القاسية التي تعاني منها منطقة الشرق الأوسط الفنانة مديحة يسري إلى الفراش. وقد اشتكت الفنانة الكبيرة من سوء الأحوال الجوية التي حتمت عليها ملازمة الفراش والإعتناء بصحتها بغية عدم تدهور الحالة.