شارك 20 من سفراء الدول الأوربية والأسيوية بمصر – الأربعاء 30 إبريل- في افتتاح النسخة طبق الأصل من مقبرة توت عنخ أمون في الأقصر. شهد الافتتاح سفراء دول اليونان، ألمانيا، سويسرا، المجر، الهند، بيرو، ماليزيا، الاتحاد الأوروبي،التشيك،هولندا، كرواتيا، إيستونيا، إيطاليا، السويد، بلجيكا، أيرلندا، البرتغال، سلوفينيا، لادفيا، ليتوانيا، وممثل عن السفارة الفرنسية بالقاهرة، بحضور وزيري السياحة والآثار هشام زعزوع ومحمد إبراهيم. وخلال زيارة السفراء للأقصر قاموا بتفقد عدد من المواقع الأثرية في دير المدينة ووادي الملكات، وبيت كارتر. ومن جهته أكد سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة جيمس موران، أن توقيت هذا الحدث هام جدا للترويج السياحي لمصر وإعطاء رسالة للعالم عن روعة وجمال الأقصر. وأضاف ماركوس ليتنر، السفير السويسري في مصر، أن فكرة صنع صورة طبق الأصل من المقابر الأصلية، كانت سويسرية ويعود عمرها إلى 1988، عندما رأى مجموعة من الخبراء أن عرض المقابر الأصلية يعرضها للمخاطر لذا ذهبوا إلى صنع نسخة مقلدة طبق الأصل، معربا عن أمله في أن تساهم هذه التقنية في الترويج للسياحة في مصر، خاصة وأنها ستساعد على الحفاظ على التراث الأثري الغنى الذي لن يبق بحالته بعد مائة عاما من الآن. وأوضح السفير أن هناك تعاون بين الجانب المصري والسويسري في مجال الحفاظ على الآثار، خاصة في منطقة أسوان، لافتا إلى أن السائح السويسري معروف بأنه سائح ينفق الكثير من الأموال وكان يأتي ما يقرب من 125 ألف سائح سنويا، إلا أن الأعداد قلت كثيرا في الآونة الأخيرة. وأعرب عن أمله في أن يعود السائح السويسري بمجرد عودة الاستقرار إلى البلاد وبعد مشاريع مثل مقبرة "توت عنخ أمون" المقلدة. شارك 20 من سفراء الدول الأوربية والأسيوية بمصر – الأربعاء 30 إبريل- في افتتاح النسخة طبق الأصل من مقبرة توت عنخ أمون في الأقصر. شهد الافتتاح سفراء دول اليونان، ألمانيا، سويسرا، المجر، الهند، بيرو، ماليزيا، الاتحاد الأوروبي،التشيك،هولندا، كرواتيا، إيستونيا، إيطاليا، السويد، بلجيكا، أيرلندا، البرتغال، سلوفينيا، لادفيا، ليتوانيا، وممثل عن السفارة الفرنسية بالقاهرة، بحضور وزيري السياحة والآثار هشام زعزوع ومحمد إبراهيم. وخلال زيارة السفراء للأقصر قاموا بتفقد عدد من المواقع الأثرية في دير المدينة ووادي الملكات، وبيت كارتر. ومن جهته أكد سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة جيمس موران، أن توقيت هذا الحدث هام جدا للترويج السياحي لمصر وإعطاء رسالة للعالم عن روعة وجمال الأقصر. وأضاف ماركوس ليتنر، السفير السويسري في مصر، أن فكرة صنع صورة طبق الأصل من المقابر الأصلية، كانت سويسرية ويعود عمرها إلى 1988، عندما رأى مجموعة من الخبراء أن عرض المقابر الأصلية يعرضها للمخاطر لذا ذهبوا إلى صنع نسخة مقلدة طبق الأصل، معربا عن أمله في أن تساهم هذه التقنية في الترويج للسياحة في مصر، خاصة وأنها ستساعد على الحفاظ على التراث الأثري الغنى الذي لن يبق بحالته بعد مائة عاما من الآن. وأوضح السفير أن هناك تعاون بين الجانب المصري والسويسري في مجال الحفاظ على الآثار، خاصة في منطقة أسوان، لافتا إلى أن السائح السويسري معروف بأنه سائح ينفق الكثير من الأموال وكان يأتي ما يقرب من 125 ألف سائح سنويا، إلا أن الأعداد قلت كثيرا في الآونة الأخيرة. وأعرب عن أمله في أن يعود السائح السويسري بمجرد عودة الاستقرار إلى البلاد وبعد مشاريع مثل مقبرة "توت عنخ أمون" المقلدة.