شيخ الأزهر يبحث مع نائب رئيس جمهورية إندونيسيا سبل تعزيز التعاون    أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور اليوم الخميس    وزيرا الاتصالات والثقافة يبحثان تعزيز التعاون المشترك فى مشروعات التحول الرقمي    أسعار اللحوم اليوم الخميس 11-7-2024 في أسواق محافظة البحيرة    الإحصاء: عدد سكان مصر عام 2032 متوقع أن يصل ل121 مليون    البلطي ب 67 جنيها.. أسعار الأسماك بسوق العبور اليوم الخميس    نائب رئيس الوزراء يبحث سبل تطوير صناعة الملابس الجاهزة وزيادة صادراتها    مستوطنون إسرائيليون يقتحمون الحرم الإبراهيمي في الخليل بحماية قوات الاحتلال    الهجمات الإسرائيلية على رفح وتطورات معبر رفح: تطورات ومواقف    شاهد اشتباكات بالأيدى بين جماهير منتخب كولومبيا ولاعبى أوروجواى    وكيل لجنة الشئون العربية بالبرلمان: الأزمة السودانية تحتاج لحل سياسي    الصحف الفرنسية تبرز ردود الأفعال على رسالة ماكرون حول نتائج الانتخابات التشريعية    قادة الناتو يلتقون زيلينسكي وزعماء دول المحيطين الهندي و الهادئ    "بعد ركلة الجزاء".. كومان: أعتقد أننا لا نستطيع لعب كرة قدم مناسبة بسبب حكم الفيديو    بالأسماء.. غيابات الزمالك أمام طلائع الجيش في دوري نايل    شقيق أحمد رفعت: ننتظر محاسبة من تسبب في موت شقيقي    "أنت بس اللي هتتأذي".. ميدو يوجه رسالة قوية لهؤلاء اللاعبين    سهل والأسئلة واضحة.. امتحان «الصرف» يرسم البسمة على وجوه طلاب الثانوية الأزهرية بقنا    ذروة الموجة شديدة الحرارة.. الأرصاد تحذر من طقس الساعات المقبلة    قطار يصطدم بسيارة نقل.. السكة الحديد تعلن التفاصيل    حريق داخل العناية المركزة بمستشفى جامعة طنطا    مباحث الأقصر تضبط عاطل بحوزته 2 كيلو حشيش وخرطوش ناري    إليسا تكشف عن رأيها في المساكنة قبل الزواج    وزيرا الثقافة والاتصالات يبحثان تعزيز التعاون المشترك    آمال رمزي: زوجي قالي هضربك بالرصاص لو ماخلفتيش    اليوم.. الكينج ومدحت صالح يفتتحان حفلات مهرجان العلمين    تعرف علي مواقيت الصلاة اليوم الخميس 11-7-2024 في محافظة البحيرة    مع وصولنا لذروة الموجة الحارة.. استشاري جلدية تكشف آليات التعامل مع ارتفاع درجات الحرارة    الصحة العالمية: أول اختبار ذاتي لفيروس التهاب الكبد C    أبرزها يحسن عمل الجهاز الهضمي، طبيب يكشف عن فوائد عصير القصب    «الخشت» يكرم عددًا من قيادات جامعة القاهرة تقديرًا لإسهاماتهم وجهودهم في تحقيق الخطة الاستراتيجية    تناقش الميزانيات و«المسؤولية الطبية».. الانعقاد الثاني للجمعية العمومية العادية ل«الأطباء» غدًا    مصرع وإصابة 17 شخصا إثر اصطدام حافلة بشاحنة شمالى الفلبين    مواعيد مباريات الخميس 11 يوليو 2024.. مواجهتان في الدوري وقرعة إفريقيا والكونفدرالية    وزارة النقل تناشد المواطنين عدم إقامة مزلقانات غير شرعية بالسكة الحديد    مصرع شخصين وإصابة 2 أخرين بحادث انقلاب سيارة بطريق أبوسمبل جنوب أسوان    عاشور: نعمل على تطوير منظومة التعليم العالي بكل روافدها    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 11-7-2024    استلهام العبر من الهجرة النبوية الشريفة في حياتنا المعاصرة    علشان نفهم «برنامج الحكومة».. تحقيق التواصل السياسي مع المواطن أولوية بعد ضمان الحريات    علشان نفهم «برنامج الحكومة».. أزمة تخفيف أحمال الكهرباء بلا رجعة و«المشروع النووي» حلم يتحقق    مدير المنتخب الأولمبى: إبراهيم عادل مكمل مع المنتخب وننتظر تسلم الجوازات غدا للسفر    30 دقيقة تأخر في حركة القطارات على خط «القاهرة - الإسكندرية».. الخميس 11 يوليو 2024    «200 مليون جنيه في الموسم».. نجم الأهلي يتلقى عرضًا خياليًا (تفاصيل)    محمد منير: حفلات العلمين استثنائي.. وجمهوري دايمًا في ضهري    أحمد صيام يكشف تفاصيل إصابته بمرض السرطان    صراع على نجل سفاح التجمعl زوجته تتمسك بحضانة ابنها.. ووالدته استلمت حفيدها بقرار من النيابة العامة    هل تجب الزكاة على ذهب الزينة والجنيهات الذهب؟ أمين الفتوى يجيب    جنة عليوة: شهد كانت تقصد إيذائي بنسبة 100%.. ولم أعود لممارسة اللعبة حتى الآن    أبراج تتوافق مع «الحوت» على الصعيد العاطفي    بايدن: لن نسمح أن يتأخر حلف الناتو عن روسيا عسكريا    أحمد سعد يروج لأغنيته مع إليسا "حظي من السما" غدا    شيوخ «الوفد» يطالبون بتصحيح المسار    وليد قطب يكتب: رسالة إلى وزير الأوقاف    عضو ب "الوطنية للصحافة": انتهاء مدتي بالهيئة.. وأعضاء جدد قريبا    حظك اليوم| برج العقرب الخميس 11 يوليو.. «يوم من الشدة والتحول»    رئيس شعبة الأدوية يحذر من «أدوية مضروبة» لعلاج الأورام    اللّهُمّّ يا مجيب الداعين احمي عقول أولادي.. دعاء الوالدين للابناء في الامتحانات    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"بثبوت أربعة عشر اتهاما".. تنفيذ حكم إعدام الإرهابي هشام عشماوي | فيديو
نشر في بوابة الأهرام يوم 04 - 03 - 2020

بثبوت أربعة عشر اتهاما تم اليوم تنفيذ حكم الإعدام علي الإرهابي هشام عشماوي ، اتهامات دموية جعلته المطلوب رقم واحد من الأمن المصري، حتي نجحت المخابرات المصرية في عقد اتفاق مع القوات الليبية ونقله لمصر في مايو الماضي ليتم محاكمته في الاتهامات التي اعترف بها وأثبتتها المحاكمة لضلوعه في ارتكاب العديد من الجرائم الإرهابية، وتم تنفيذ حكم الإعدام طبقاً للحكمين الصادرين من المحكمة العسكرية بعد استنفاد كافة درجات التقاضي طبقاً للجرائم التي ارتكبها.
ومن بين تلك الجرائم استهداف السفن العابرة في قناة السويس، واستهداف موكب وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم في العام 2013، بالإضافة إلى العملية الإرهابية في واحة الفرافرة التي راح ضحيتها 21 جنديًا بالجيش في العام 2014.
كانت المحكمة العسكرية للجنايات في مصر، قد قضت في 28 نوفمبر 2019 حكمها ، بالإعدام شنقًا بحق الضابط السابق هشام العشماوي، في القضية رقم 1/ 2014 جنايات عسكرية المدعي العام العسكري والشهيرة إعلاميا بقضية "الفرافرة".ونشر المتحدث العسكري للقوات المسلحة، العقيد تامر الرفاعي، مقطع فيديو يتضمن الاتهامات الموجهة إلى هشام عشماوي ، واعترافاته التي أقر فيها بالتخطيط والمشاركة في استهداف موكب وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم عام 2013.
وقال عشماوي، في الفيديو: "الجماعة واخدين قرار بالشغل في قتال الجيش والشرطة، وكنا نستهدف وزير الداخلية، خدنا 10 أيام للاستطلاع كخطة أولية لاستهدافه".
وأثبتت النيابة العسكرية علي الإرهابي عشماوي، العديد من التهم، منها: المشاركة في استهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم بتاريخ 5 سبتمبر 2013 برصد موكبه وتصويره والتخطيط لاغتياله على أن يتولى أحد أفراد التنظيم الإرهابي تنفيذ العملية كفرد انتحاري يستقل السيارة المفخخة ويقوم بتفجيرها أثناء مرور الموكب".
كما ثبت تورطه في التخطيط والتنفيذ لاستهداف السفن التجارية لقناة السويس خلال النصف الثاني من عام 2013، وضلوعه بالاشتراك في تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس المُكنى "أبوأسماء" من داخل أحد المستشفيات الحكومية بالإسماعيلية بعد إصابته بشظايا متفرقة بجسده والمتحفظ عليه بحراسة شرطية، وذلك بالاشتراك مع أفراد آخرين من التنظيم الإرهابي".
ووفقًا لأوراق القضايا المتهم فيها عشماوي، فإنه "تولى قيادة مجموعة إرهابية خلفًا للمدعو أبو محمد مسلم، ونهج استخدام تكتيك «الصيد الحر» خلال النصف الثاني من عام 2013 والمتمثل في التحرك بسيارة على الطرق المختلفة بنطاق الجيش الثاني واستهداف المركبات العسكرية (أفراد – نقل) أثناء تحركها باستخدام الأسلحة النارية، وقام باستهداف إحدى السيارات العسكرية والتي كان يستقلها خمسة أفراد تابعين للقوات المسلحة أثناء تحركها بطريق الصالحية الجديدة، وكذا استهدافه سيارة عسكرية أخرى يستقلها ضابط ومجند سابق وأربعة جنود بالكبينة الخلفية حال تحركها بطريق الصالحية الجديدة"
وضمت قائمة الاتهامات الموجهة إلى عشماوي، "استهدافه سيارة تلر (ناقلة دبابات) محمل عليها دبابة إم 60 بطريق القاهرةالإسماعيلية واستهدافه لإحدى السيارات العسكرية والتي كان يستقلها ضابط ومجند سائق أثناء تحركها بطريق (القاهرةالإسماعيلية)، وقد أدى ذلك إلى استشهاد مستقلي هذه السيارات من الضباط والأفراد وتدمير هذه السيارات، واستهدافه مع آخرين من عناصر التنظيم الإرهابي عددا من المباني الأمنية بالإسماعيلية بتاريخ 19/10/2013 ومن خلال سيارة مفخخة واشتراكه مع آخرين في عملية استهداف عدد من المباني الأمنية بأنشاص بتاريخ 29 ديسمبر 2013 واستهدافه لمدرعتين تابعتين لوزارة الداخلية وتدميرها حال اعتراضهما للسيارة التي كان يستقلها وآخرون من التنظيم الإرهابي بشرق مدينة بدر طريق القاهرة- السويس".
وكما تضم قائمة الاتهامات "استهداف سيارة تابعة لعناصر حرس الحدود والالتفاف حول تبة جبلية والاختفاء خلفها ثم استهدافها بمجرد وصولها لمنطقة الكمين المخطط وقتل جميع أفرادها والاستيلاء على كافة الأسلحة التي بحوزتهم.
جرائم إرهاب هشام عشماوي


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.