حقق النجم محمد رمضان بمسلسله «الأسطورة» نجاح وسط منافسة قوية بينه وبين نجوم الأعمال الدرامية الجاري عرضها خلال موسم رمضان. استحوذ «الأسطورة» على اهتمام وحديث مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما بعد مشهدي «قتل رفاعي الدسوقي» و«خناقة رفاعي مع عصام النمر»، حيث حققا ما يقرب من 10 ملايين مشاهدة على موقع الفيديوهات «يوتيوب». محمد رمضان حجز أول مقعد فى صفوف الفائزين بدراما رمضان لم يكن يسيرًا أن يحقق النجم محمد رمضان بمسلسله «الأسطورة» النجاح وسط منافسة قوية بينه وبين نجوم الأعمال الدرامية الجارى عرضها خلال موسم رمضان، حتى إن الحلقات الأولى له لم تكن تشهد تفاعلًا كبيرًا معه، ولم يحصد أى اهتمام من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعى، إلى أن ظهر حدث قلب كفة النجاح ناحيته، وجعله فى مقدمة الفائزين خلال رمضان حتى هذه اللحظات. لم يكن يسيرًا أن يحقق النجم محمد رمضان بمسلسله «الأسطورة» النجاح وسط منافسة قوية بينه وبين نجوم الأعمال الدرامية الجارى عرضها خلال موسم رمضان، حتى إن الحلقات الأولى له لم تكن تشهد تفاعلًا كبيرًا معه، ولم يحصد أى اهتمام من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعى، إلى أن ظهر حدث قلب كفة النجاح ناحيته، وجعله فى مقدمة الفائزين خلال رمضان حتى هذه اللحظات. «الأسطورة» يستحوذ على شاشات المقاهي بدلًا من المباريات احتل مسلسل «الأسطورة»، شاشات المقاهي خصوصًا في المناطق الشعبية، بدلًا من المباريات، وأصبح حديث معظم المصريين، لما يحمله المسلسل من عناصر تشويق بجانب روح الانتقام والغدر، التي عادة ما تجذب قطاعًا عريضًا من المشاهدين. حوار| فردوس عبد الحميد: «الأسطورة» أخرجنى من الاعتكاف كان «الأسطورة» سببًا فى عودة الفنانة فردوس عبد الحميد مجددًا إلى الدراما التليفزيونية التى تغيبت عنها 3 سنوات، وقدمت فيها شخصية «الحاجة فتحية»، التى تعد عصب البيت، فهى تحافظ على لمِّ شمل العائلة، مهما مروا بمشكلات وأزمات، وطيبتها وقسوتها أيضًا لم تكن فقط على أبنائها الثلاثة، إنما أيضًا على أزواجهم، حتى أصبحت عائلة تشبه العائلات المصرية فى تلاحمها، وغضب بعضهم من بعض أحيانًا، فردوس أوضحت أنها دورها لم يكن بسيطًا، إنما تضمن مشاعر وأحاسيس الأم التى لا يهدأ بالها إلا إذا اطمأنت على أبنائها من ناحية حياة الشخصية والمهنية أيضًا. قضايا اجتماعية ناقشها «الأسطورة».. القضاء والشرطة وتصنيع السلاح نجح مسلسل الأسطورة، في إلقاء الضوء على قضايا وأزمات اجتماعية، يعاني منها المجتمع، مثل القضاء ونسب العائلة و تورط بعض أمناء الشرطة في علاقات مشبوهة مع بلطجية ومجرمين وتجار سلاح، بالإضافة إلى العلاقات المشبوهة لضباط الشرطة مع تجار السلاح، كما يناقش أزمة غياب الرقابة على ورش الحدادة.