عرضت الصفحة الرسمية لفضائية "مكملين" الإثنين، إنفوجراف تحت اسم إعدام " فضل المولى" كبش فداء لإرضاء الأقباط بعد عجزه عن حمايتهم، أكدت أن الداعية لم يرَ في حياته المواطن القبطي المقتول، وإن أمن الانقلاب اعتقله من مقر عمله، وليس من مكان الحادث، وأن شاهد العيان الوحيد تضاربت أقواله 4 مرات منها إن بلطجية قاموا بقتله وليس الداعية.
وكان الداعية السكندري البريء فضل المولى حسني، والمتهم زورا بقتل سائق تاكسي مسيحي، تم تأييد حكم الإعدام عليه، ليؤكد أن القضاء الشامخ ونظامه الانقلابي يميل كفة الباطل عن الحق لأغراض سياسية.