رد مندوب سوريا في مجلس الأمن، بشار جعفري، اليوم الخميس، على الإتهامات الموجهة للنظام السوري، خلال الإجتماع الطارئ، لبحث تطور الأوضاع في الغوطة الشرقية، بعد موجة التصعيد الأخيرة وتصاعد أعمال العنف الجعفري، قائلا: "الأممالمتحدة تعيش أزمة مهنية وإخلاقية من خلال تبني مواقف الدول الداعمة للارهاب في سورية". وأضاف جعفري، أن الأممالمتحدة تتغاضى عن إعتداءات تركيا على السيادة السورية في عفرين، متهما قطروتركيا بإستغلال دماء السوريين، موضحا ان الغوطة الشرقية وإدلب سيكون مصيرها مثل حلب.