أصبحت الاعلانات التجارية في التليفزيون كالسيل الهادر فقد وصلت إلي نشرات البرامج الرسمية أما نوعيات الاعلانات فحدث ولا حرج ويبدو ان البرامج الدينية المذاعة بالفضائيات والتي يملكها رجال أعمال أصبحت تصنف ضمن برامج البيزنس الهادفة لجمع أكبر عدد من المشاهدين حولها وتخضع للمكسب والخسارة وقدرة البرنامج علي جذب الاعلانات والمشاهدين بصرف النظر عن المضمون حتي ان الداعية في بعض الأحيان يقوم »بتسخين« الحلقة علي »الفاضي« فقط لجذب الناس فهل هذا معقول.