زِبدَة الشِّيا: تَحتوي زبدة الشّيا نِسبةً عاليةً من الأحماض الدُّهنيّة وفيتامين E الّذي يُساعد على شدّ البشرة؛ ليظهر الخدّين مُمتلئَين، حيث يُفرَك الخدّان بالقليل من زبدة الشّيا، ويُدلّكان بحركات تصاعُديّة ودائريّة 10 دقائق، تُترَك زبدة الشّيا 15 دقيقةً، ثمّ يُغسَل الوجه بالماء، وتُكرَّر هذه العمليّة عدّة مرّات في الأُسبوع. الحلبة: تحتوي الحلبة فيتاميناتٍ ومُضادّات أكسدة تحمي البشرة، وتُظهرها ناعِمةً وصِحيّةً، ولتحضير هذه الوصفة تُخلط ملعقة كبيرة من بودرة الحلبة مع القليل من الماء حتّى تتكوّن عجينة سميكة، ثمّ توضَع على الخدّين مع تدليكهما بخفّةٍ، وتُترَك عليهما 10 دقائِق، ثمّ يُغسَلان بالماء البارد مرّةً واحدةً يوميّاً، ويُستَخدَم زَيت الحلبة بطريقة أخرى، وذلك بعمل مساجٍ للخدود مرّةً أو مرّتين يوميّاً. زَيت الزَّيتون: يُعدّ زيت الزَّيتون من وسائل الحصول على خدَّين سَمينَين؛ فهو يحتوي الدُّهون غير المُشبَعة التي تُحافظ على صحّة الجلد ونضارة البشرة، وهو مُرطِّب رائع للبشرة الجافّة؛ إذ يجعلها ناعِمةً، ويَمنع حُدوث التَّجاعيد والخُطوط الدَّقيقة، ولتحقيق الغاية المرجُوَّة يُحضَّر زيت الزّيتون الدّافئ، ثمّ يُستخدَم لعمل مساج للخدّين من 5-10 دقائق مرّتين يوميّاً، ويُمكن أيضاً تناوُل ملعقة كبيرة من زيت الزّيتون يوميّاً. التُّفاح: يحتوي التّفاح عناصر غِذائيّةً، وفيتاميناتٍ مُفيدةً للبشرة، ومادّتي الكولاجين والإيلاستين اللّتين تجعلان البشرة تبدو ممتلئةً وناعمةً، وللاستفدة منه تقطَّع تُفّاحة واحدة، وتُهرَس باستخدام الخلّاط، ثمّ يوضَع الخليط على الخدّين بِنُعومة، ويُترك من 50-60 دقيقة، ثُمّ يُغسَل الوجه بالماء الدّافئ يوميّاً، ويُمكن خلط 3 شرائح من التّفاح مع 3 حبّات صغيرة من الجزر، مع 1/2 كوب من عصير اللّيمون، ويُشرب هذا العصير يوميّاً كُلّ صباح العسل: يُعدّ العسل مُرطِّباً جيّداً للبشرة، تُخلط ملعقة صغيرة من العسل مع ملعقة أخرى مُماثِلة من مَعجون البابايا، ثمّ يوضَع الخليط على الخدّين، ويُترَك على البشرة 10 دقائق، ثُمّ يُغسَلان بالماء الفاتر، ويُمكن تحضير وصفة أُخرى وذلك بِخلط كوب من الحليب مع ملعقة صغيرة من العسل، وملعقة صغيرة من الزّبدة المُذوَّبة، وملعقة كبيرة من الشّوفان، وملعقتين صغيرتين من الجبنة المبروشة، وتناوُل هذه الوصفة في الصّباح مع عصير البُرتقال الطّبيعيّ ماء الورد والجلسرين: يُعدّ الجلسرين مادّةً مُرطّبةً للبشرة، أمّا ماء الورد فهو مُهدِّىء ومُرطّب للجلد الجافّ، وله خصائص مُطهّرة خفيفة التأثير؛ تحفظ البشرة نظيفةً وصحيّةً دون أن تُسبّب لها الجَفاف، ويُخلط ماء الورد مع الجلسرين بكميّات مُتساوية، ثمّ تُدهَن به البشرة كلّ ليلة قبل النَّوم نبات الألوفيرا: لهذا النّبات خَصائِص طبيعيّة مُذهلة، فهو يُفيد في شدّ البشرة، والتخلُّص من ترهُّل الخدّين، وزيادة مرونة الجلد؛ فهو يحتوي مُضادّات الأكسدة التي تزيد إنتاج الكولاجين؛ ممّا يُعطي مظهراً أكثر شباباً للبشرة، ويُستخلَص الجِلّ الموجود داخِل نبتَة الألوفيرا، ويُدلّك به الخدّان بِحركات دائريّة مدّة 10 دقائق، ثمّ يُترَك عليهما 10 دقائق أخرى، بعدها يُغسَل الوجه بالماء الفاتر، وتُكرَّر هذه العمليّة مرّتَين يوميّاً، كما يُمكن تناوُل عصير مُكوَّن مِن ملعقتين كبيرتين من جلّ الألوفيرا الطبيعيّ مرّةً يوميّاً.