قضية أميرة لم تكن سوى صرخة في وجه ممن يرفضون سلطان العقل أصحاب الفتاوى التي انتهت صلاحيتها من عقود، تعبت أميرة من الصراخ 12 عامًا حتى بُح صوتها، وإلى الآن لا هي تعلم ولا نحن أيضًا أكان صراخها هذا بداية أم نهاية لمآسي كثيرة لا تزال تصرخ منها (...)
جميعهم يعشقون الظلام، فهو الملاذ الآمن لهم، لا يصغون إلى صوت الضمير، بعد ثُقلت آذانهم وغرقت في ضجيج الطمع والجشع...،
ظنوا وهمًا وزورًا وبهتانًا أنهم قادرون على إخفاء جريمتهم في سابع أرض، وزاد تضليلهم حتى توهموا بأنهم بأمكانهم لا سرقة جمل فقط، وإنما (...)
جميعهم يعشقون الظلام، فهو الملاذ الآمن لهم، لا يصغون إلى صوت الضمير، بعد ثُقلت آذانهم وغرقت في ضجيج الطمع والجشع...،
ظنوا وهمًا وزورًا وبهتانًا أنهم قادرون على إخفاء جريمتهم في سابع أرض، وزاد تضليلهم حتى توهموا بأنهم بأمكانهم لا سرقة جمل فقط، وإنما (...)
جميعهم يعشقون الظلام، فهو الملاذ الآمن لهم، لا يصغون إلى صوت الضمير، بعد ثُقلت آذانهم وغرقت في ضجيج الطمع والجشع...،
ظنوا وهمًا وزورًا وبهتانًا أنهم قادرون على إخفاء جريمتهم في سابع أرض، وزاد تضليلهم حتى توهموا بأنهم بأمكانهم لا سرقة جمل فقط، وإنما (...)
أنعشني هواء التكييف البارد الذي ينساب من فتحاته طوال الليل، حتي أيقظني الصباح بنوره الساطع، يملأ الغرفة، الشمس بحرارتها الساخنة، وسط جو قائظ شديد الحرارة، بدا عادل في مثل هذه الأيام من شهر أغسطس، افترش قرص الشمس أشعته خارج نافذتي، الحجرة لا يزال (...)
أنعشني هواء التكييف البارد الذي ينساب من فتحاته طوال الليل، حتي أيقظني الصباح بنوره الساطع، يملأ الغرفة، الشمس بحرارتها الساخنة، وسط جو قائظ شديد الحرارة، بدا عادل في مثل هذه الأيام من شهر أغسطس، افترش قرص الشمس أشعته خارج نافذتي، الحجرة لا يزال (...)
الماضي لن يعود مرة أخري، وهذا الشعب الطيب الذي خُدع من قبل، وصدق بأنكم الوحيدون المتحدثون عنه وعن رب العباد، لن ينطلي عليهم مكركم مرة أخرى...،
فلو عقلوا لفطنوا كيف تطرد جماعة شعبًا بأكمله، هكذا يعلمنا التاريخ...،
أسلمة الدولة لم تبدأ حين سكت (...)
الماضي لن يعود مرة أخري، وهذا الشعب الطيب الذي خُدع من قبل، وصدق بأنكم الوحيدون المتحدثون عنه وعن رب العباد، لن ينطلي عليهم مكركم مرة أخرى...،
فلو عقلوا لفطنوا كيف تطرد جماعة شعبًا بأكمله، هكذا يعلمنا التاريخ...،
أسلمة الدولة لم تبدأ حين سكت (...)
الماضي لن يعود مرة أخري، وهذا الشعب الطيب الذي خُدع من قبل، وصدق بأنكم الوحيدون المتحدثون عنه وعن رب العباد، لن ينطلي عليهم مكركم مرة أخرى...،
فلو عقلوا لفطنوا كيف تطرد جماعة شعبًا بأكمله، هكذا يعلمنا التاريخ...،
أسلمة الدولة لم تبدأ حين سكت (...)
مرت خمسة أعوام علي اندلاع ثورة شعبية غير مسبوقة في التاريخ؛ لإنقاذ مصر من أكبر عصابة إجرامية في العالم...،
خلال الأعوام الخمسة التي مرت بسرعة البرق، وكأنها رقم بين هامشين، في كل عام كانت العصابة الإخوانية تهددنا، بأن القيامة ستقوم، وبعدها سوف تنطلق (...)
مرت خمسة أعوام علي اندلاع ثورة شعبية غير مسبوقة في التاريخ؛ لإنقاذ مصر من أكبر عصابة إجرامية في العالم...،
خلال الأعوام الخمسة التي مرت بسرعة البرق، وكأنها رقم بين هامشين، في كل عام كانت العصابة الإخوانية تهددنا، بأن القيامة ستقوم، وبعدها سوف تنطلق (...)
مرت خمسة أعوام علي اندلاع ثورة شعبية غير مسبوقة في التاريخ؛ لإنقاذ مصر من أكبر عصابة إجرامية في العالم...،
خلال الأعوام الخمسة التي مرت بسرعة البرق، وكأنها رقم بين هامشين، في كل عام كانت العصابة الإخوانية تهددنا، بأن القيامة ستقوم، وبعدها سوف تنطلق (...)
ويظل الرئيس الراحل محمد أنور السادات – شاء من شاء وأبي من أبى - يجسد نموذج المبدع الذي يجمع بين الواقعية الغليظة، فنراه واضحًا حين قال في خطبة الوداع التي ألقاها في مجلس الشعب عام 1981، وقبل اغتياله بشهر: "أنه لا فرق بين جماعة الإخوان والجماعات (...)
ويظل الرئيس الراحل محمد أنور السادات – شاء من شاء وأبي من أبى - يجسد نموذج المبدع الذي يجمع بين الواقعية الغليظة، فنراه واضحًا حين قال في خطبة الوداع التي ألقاها في مجلس الشعب عام 1981، وقبل اغتياله بشهر: "أنه لا فرق بين جماعة الإخوان والجماعات (...)
ويظل الرئيس الراحل محمد أنور السادات – شاء من شاء وأبي من أبى - يجسد نموذج المبدع الذي يجمع بين الواقعية الغليظة، فنراه واضحًا حين قال في خطبة الوداع التي ألقاها في مجلس الشعب عام 1981، وقبل اغتياله بشهر: "أنه لا فرق بين جماعة الإخوان والجماعات (...)
كان الجميع وقتها يعلم أن هناك شيئا غامضًا يتم تدبيره في الخفاء...،
مثلما كان عام 1981يحمل الكثير من المفاجآت المثيرة منذ بدايته، كلها تدور حول تنامي وتصاعد خطر الأصوليات الدينية التي سعت لتغيير مسار الحضارة الإنسانية بالوقوف ضد إعمال العقل والتأويل، (...)
كان الجميع وقتها يعلم أن هناك شيئا غامضًا يتم تدبيره في الخفاء...،
مثلما كان عام 1981يحمل الكثير من المفاجآت المثيرة منذ بدايته، كلها تدور حول تنامي وتصاعد خطر الأصوليات الدينية التي سعت لتغيير مسار الحضارة الإنسانية بالوقوف ضد إعمال العقل والتأويل، (...)
كان الجميع وقتها يعلم أن هناك شيئا غامضًا يتم تدبيره في الخفاء...،
مثلما كان عام 1981يحمل الكثير من المفاجآت المثيرة منذ بدايته، كلها تدور حول تنامي وتصاعد خطر الأصوليات الدينية التي سعت لتغيير مسار الحضارة الإنسانية بالوقوف ضد إعمال العقل والتأويل، (...)
ليس دفاعًا عن الرئيس الراحل السادات فقط، ولكن إنصافا للتاريخ الذي لا يهادن ولا يجامل ولا يغفو ولا ينام...،
هو بطل الحرب والسلام بكل جدارة، نستلهم ذكراه علي مر الزمن...،
نعم أنا واحد من الذين نمت مداركهم على نصر أكتوبر العظيم الذي جاء بتخطيط وتدبير (...)
ليس دفاعًا عن الرئيس الراحل السادات فقط، ولكن إنصافا للتاريخ الذي لا يهادن ولا يجامل ولا يغفو ولا ينام...،
هو بطل الحرب والسلام بكل جدارة، نستلهم ذكراه علي مر الزمن...،
نعم أنا واحد من الذين نمت مداركهم على نصر أكتوبر العظيم الذي جاء بتخطيط وتدبير (...)
ليس دفاعًا عن الرئيس الراحل السادات فقط، ولكن إنصافا للتاريخ الذي لا يهادن ولا يجامل ولا يغفو ولا ينام...،
هو بطل الحرب والسلام بكل جدارة، نستلهم ذكراه علي مر الزمن...،
نعم أنا واحد من الذين نمت مداركهم على نصر أكتوبر العظيم الذي جاء بتخطيط وتدبير (...)
هل كان الرئيس الراحل أنور السادات - داهية العرب - ينوي بالفعل التنحي أو التخلي عن الحكم بإرادته قبل اغتياله...؟
"سخرية" نظريات المؤامرة – وهي اختراع عربي –فسرت مخطط الاغتيال علي أنه مؤامرة دولية، رغم تنامي سوق جديدة للدعاة بدأت مع مطلع السبعينات، (...)
هل كان الرئيس الراحل أنور السادات - داهية العرب - ينوي بالفعل التنحي أو التخلي عن الحكم بإرادته قبل اغتياله...؟
"سخرية" نظريات المؤامرة – وهي اختراع عربي –فسرت مخطط الاغتيال علي أنه مؤامرة دولية، رغم تنامي سوق جديدة للدعاة بدأت مع مطلع السبعينات، (...)