نجح فريق قلب وجراحة قلب الأطفال بمستشفى أبوالريش، في إنقاذ طفلة تعانى من مرض نادر بالقلب، دون الحاجة إلى إجراء عملية قلب مفتوح.
وقالت الدكتورة هالة أغا، رئيس قسم قلب الأطفال بمستشفى أبوالريش، إن عيوب القلب معقدة ومنها النادر، ولكن بالتشخيص الدقيق (...)
يأتى سن الأربعين، للرجال والنساء، وبدء ظهور الشعر الأبيض فى الرأس، وتسلل بعض الخطوط والتجاعيد فى الوجه وتحت العين، ليبدأ إحساس الخوف من السيدات فيما يعرف ب«سن اليأس» الذى عنده تبدأ التغيرات البيولوجية، مع انقطاع الدورة الشهرية، وانقطاع الأمل فى (...)
أكد الدكتور إبراهيم مجدي حسين، إخصائى الطب النفسى والمخ والأعصاب، أن آلام الظهر والعنق والكتف باتت شكوى متكررة لا يخلو منها بيت، وزاد من خطورتها عدم توفر تكاليف علاجها، خاصة أنها تؤدى للغياب عن العمل، مشيرا إلى أن معرفة المريض لأى طبيب يذهب إليه (...)
بدأت قصة «أسماء فهمى»، 26 سنة، بكالوريوس إعلام ومتزوجة من «محمد. م» محاسب فى إحدى شركات القطاع الخاص، منذ أربع سنوات.
وروت أسماء أن زواجها كان «زواج صالونات» حيث تعرفت على زوجها عن طريق أحد أقاربها، ولم يصارحها بمرضه، الذى اكتشفته بعد فترة من (...)
رغم أن الحب كان أساس قصة ارتباطها.. ف«إ. ع» لم تنعم به كثيرا، فزوجها الذى كان لاعبا فى أحد الأندية الشهيرة سرعان ما ارتبط بغيرها ثم طلقها رافضا أن يتكفل بمصروفات بنتيه..تحكى الأم مأساتها قائلة:
«مر 21 عاما، لكن المأساة لم تنتهِ كان جارى وتزوجنا عن (...)
حاولت «أ. ف» كثيرا أن تنفصل بشكل ودى عن زوجها، حفاظا على طفلهما، لكن زوجها رفض الطلاق تماما طمعاً فى أموالها وأموال والدها. فقد كان بالنسبة له مشروعا، لا يريد الخروج منه بخسائر مادية، وليس زواجا.
تحكى «أ. ف»: تزوجت منذ 8 سنوات، وأنجبت ابنى الوحيد فى (...)
«تحملت خيانة زوجى وعلاقاته النسائية التى لا تنتهى». هكذا بدأت «س. م» حديثها ل«المصرى اليوم»، وتابعت:
«تعرفت على زوجى عن طريق أحد الجيران، وتزوجت بعد سنة من الخطوبة. وكنت أعيش مع أهلى بسبب سفره المستمر لطبيعة عمله. وكان ينزل إجازات كل فترة. فى ذلك (...)
الخداع هو بطل مأساة «هناء عبدالنبى»، فقد تقدم لها طليقها بصفته مهندس كمبيوتر، لتكتشف بعد الزواج، وتحديدا بعد شهرين فقط من زواجهما، أنه حاصل على مؤهل متوسط «دبلوم تجارة» ويعمل «حلاقا» فى إحدى الدول العربية. لتنتهى الحكاية كغيرها بالطلاق، وزادت سرقته (...)
لشهر مارس من كل عام مذاق مختلف عن مثله من باقى الشهور. فما هو إلا رمز لنضال المرأة. منذ بدايته حتى نهايته، عالمياً ومحلياً. وسواء اختلف المؤهل أم اتفق، اختلفت المكانة الاجتماعية، أم لم تختلف، تباينت الظروف الاقتصادية أم توحدت، النتيجة واحدة وهى أن (...)