رشحت منظمة الأممالمتحدة للفنون، الرئيس عبد الفتاح السيسي، لنيل جائزة نوبل للسلام نظرًا لما قدمه من أعمال خدمت السلام، وأنقذت الشعب المصري من خطر محدق، بعد أن انصاع لرغبة الشعب وإرادته في ثورته 30 يونيو. صدر بيان من مكتب الشرق الأوسط وإفريقيا، اليوم الثلاثاء، بخصوص ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى لنيل جائزة نوبل للسلام. وذكر فى البيان أنه نظرا لم قام به الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى من أعمال خدمت السلام ,حيث أنه أنقذ شعب مصر من خطر محقق,وصغى لرغبة شعبه وإرادته فى ثورة 30 يوليو. كما ذكر فى البيان أن السيسى كافح إرهاب المنطقة انطلاقا من قدرته على استيعاب الموقف والسيطرة عليه ومكافحة خطر العنف والإرهاب من خلال تغيير الأفكار المتطرفة وكذلك وأد كل فكر يؤدى إلى الفتن الطاغية. لذلك ترشح منظمة الأممالمتحدة للفنون (UN?ARTS) – مكتب الشرق الأوسط وإفريقيا- وبكل قوة الرئيس عبد الفتاخ السيسى لنيل جائزة نوبل للسلام لكونه يستحقها عن جدارة لقراءته الصحيحة لملف الإرهاب العالمى, وأنه لا يتلخص فى تنظيم أو جماعة بل فكر متطرف لابد من التعامل معه وإيقاف انتشاره، فالسيسى يستحق الجائزة لكونه من الشخصيات التى اهتمت بقضايا إنسانية، وإلى جانب اهتمام السيسى بملف العنف والإرهاب اهتم أيضًا بقضايا أخرى أهمها قضية ذوى الاحتياجات الخاصة ومحاربته الفساد".