حقق آرسنال أول انتصاراته في الدوري الإنجليزي. هذا الموسم. علي حساب ضيفه وست هام يونايتد.پبثلاثة أهداف مقابل هدف واحد في إطار الجولة الثالثة من المسابقة.پعلي ملعب "الإمارات". وكان "المدفعجية" قد خسروا بهزيمتين. أمام مانشستر سيتي وتشيلسي. تحت قيادة المدير الفني الجديد. أوناي إيمري. وتقدم ماركو أرناوتوفيتش لوست هام. في الدقيقة 25. لكن آرسنال رد سريعاً بهدف التعادل. في الدقيقة 30. عن طريق ناتشو مونريال. وسجل آرسنال الهدف الثاني من نيران صديقة. عن طريق عيسي ديوب. مدافع وست هام. في الدقيقة 70. ثم أحرز داني ويلبيك الهدف الثالث. في الدقيقة الدقيقة 92. ورفع آرسنال بذلك رصيده إلي 3 نقاط. ليحتل المركز ال11 في جدول الترتيب. بينما ظل وست هام بلا رصيد. في ذيل المسابقة. أما حامل اللقب مانشستر سيتي فوقع في فخ التعادل مع مضيفه وولفرهامبتون بهدف لكل فريق علي ملعب "مولينيكس". وأحرز ويلي بولي هدف وولفرهامبتون في الدقيقة 57. قبلپأن يعادل إيميريك لابورت النتيجة لمانشستر سيتي في الدقيقة 69. بذلك فقد مانشستر سيتي أول نقطتين له هذا الموسم. وصل رصيده إلي 7 نقاط. فيما رفع وولفرهامبتون رصيده إلي نقطتين من تعادلين وخسارة واحدة. ويدين ليستر سيتي بفضل الفوز علي ساوث هامبتون للمدافع هاري ماجواير الذي أحرز هدفًا في الوقت بدل الضائع. وبه يخرج بأغلي ثلاث نقاط له. وكان ساوثهامبتون فشل في التسجيل علي أرضه في 4 من آخر 6 مباريات. لكن بعد التعادل في الشوط الأول دون أهداف هز المدافع ريان برتراند الشباك بتسديدة هائلة من حافة منطقة الجزاء. ولم يستمر التقدم طويلا إذ أدرك ديماراي جراي التعادل لفريق ليستر. قبل أن يتعرض بيير هويبرج لاعب وسط ساوثهامبتون للطرد في الدقيقة 77. وفي ظل اللعب ب10 لاعبين أصبحت الأفضلية لفريق ليستر. حتي سجل ماجواير مدافع منتخب إنجلترا هدف الانتصار بتسديدة أرضية قوية في اللحظات الأخيرة. وحقق هيدرسفيلد تاون أول نقطة في الدوري الإنجليزي. بتعادله سلبياً مع ضيفه الوافد الجديد كارديف سيتي. رغم تعرض لاعبه بيير هوج للطرد في الدقيقة 63. إثر احتكاك بالرأس مع هاري أرتر لاعب كارديف. واستغل كارديف الزيادة العددية في صفوفه للسيطرة علي 27 دقيقة متبقية من المباراة. لكنه لم يجد طريقة للوصول إلي مرمي جوناس لوسل الحارس البديل لهدرسفيلد الذي شارك مبكراً بعد إصابة بن هيمر. وكان بوبي ريد. مهاجم كارديف قريباً من هز شباك أصحاب الأرض قبل دقائق من صفارة النهاية لكن الفريق الويلزي فشل في ذلك. ليواصل غيابه عن تسجيل الأهداف في أول 3 مباريات منذ صعوده للدوري الممتاز. ونجح بورنموث في تحويل تأخره بهدفين إلي تعادل 2-2 مع إيفرتون. في مباراة مثيرة أنهاها كل فريق بعشرة لاعبين. وتعافي إيفرتون من طرد لاعبه الجديد ريتشارليسون في الشوط الأول. بعدما ضرب برأسه منافسه آدم سميث. وتقدم عن طريق ثيو والكوت في الدقيقة 56. لكن بورنموث أيضاً أصبح يلعب ب 10 لاعبين. بعد طرد لاعبه سميث. بسبب ارتكاب خطأ ضد والكوت الذي كان في اتجاهه نحو المرمي. وأضاف المدافع مايكل كين الهدف الثاني لإيفرتون. لكن بورنموث. كافح وقلص الفارق بواسطة جوشوا كينج من ركلة جزاء في الدقيقة 75. قبل أن يدرك زميله المدافع ناثان آكي التعادل بعد 4 دقائق. من مدي قريب. واضطر كين للخروج من الملعب. محمولا علي محفة. بعدما تعرض لاصطدام قوي. وبدا أنه تعرض لإصابة خطيرة ولم تتغير النتيجة. رغم وجود 13 دقيقة كوقت بدل ضائع.