قال عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب التجمع الوطني الديموقراطي، جمال زحالقة، إن 70% من أراضي الفلسطينيين، تم الاستيلاء عليها من جانب الاحتلال الإسرائيلي،. وأضاف زحالقة أنه بعد عام 1948 أصدر الاحتلال أكثر من 25 قانون لمصادرة الأراضي الفلسطينيية لصالحهم. وأضاف زحالقة خلال برنامج "ضيف اليوم"، الذي يذاع على قناة الغد العربي، مساء اليوم الأحد، مع الإعلامية، ديمة الجمل، أن الاحتلال يقوم الآن بعمل مشاريع استيطانية جديدة، لاستيعاب أكثر من مائة ألف يهودي، وكذلك لاستيعاب مهاجرين يهوديين جدد، موضحاً أن قانون الاستيطان يمنع العرب من سكن هذه المشاريع. ورفض زحالقة ما يدور الآن من جانب المجتمع الغربي، الإعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، وذلك لأسباب أبرزها: إعطاء الحق لدولة إسرائيل في مصادرة كل أراضي ومنازل الفلسطينيين، والتمييز ضد هذا الشعب، بالإضافة إلى أن هذا يعد خيانة للتاريخ الفلسطيني، فضلاً عن التنازل عن حق اللاجئيين الفلسطينيين في العودة إلى بلدهم، قائلاً: "نحن نرفض رفضاً قاطعاً الاعتراف بدولة إسرائيل". ولفت زحالقة إلى أن النضال السلمي غير المسلح من جانب الشعب الفلسطيني، سيكون مستمراً ضد هذا الاحتلال الإسرائيلي، وأن هذا النضال ليس معناه الضعف، رافضاً فكرة التسليم لهذا الاحتلال، قائلاً: "يا إما نعيش على هذه الأرض كرماء أو شهداء". قال عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب التجمع الوطني الديموقراطي، جمال زحالقة، إن 70% من أراضي الفلسطينيين، تم الاستيلاء عليها من جانب الاحتلال الإسرائيلي،. وأضاف زحالقة أنه بعد عام 1948 أصدر الاحتلال أكثر من 25 قانون لمصادرة الأراضي الفلسطينيية لصالحهم. وأضاف زحالقة خلال برنامج "ضيف اليوم"، الذي يذاع على قناة الغد العربي، مساء اليوم الأحد، مع الإعلامية، ديمة الجمل، أن الاحتلال يقوم الآن بعمل مشاريع استيطانية جديدة، لاستيعاب أكثر من مائة ألف يهودي، وكذلك لاستيعاب مهاجرين يهوديين جدد، موضحاً أن قانون الاستيطان يمنع العرب من سكن هذه المشاريع. ورفض زحالقة ما يدور الآن من جانب المجتمع الغربي، الإعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، وذلك لأسباب أبرزها: إعطاء الحق لدولة إسرائيل في مصادرة كل أراضي ومنازل الفلسطينيين، والتمييز ضد هذا الشعب، بالإضافة إلى أن هذا يعد خيانة للتاريخ الفلسطيني، فضلاً عن التنازل عن حق اللاجئيين الفلسطينيين في العودة إلى بلدهم، قائلاً: "نحن نرفض رفضاً قاطعاً الاعتراف بدولة إسرائيل". ولفت زحالقة إلى أن النضال السلمي غير المسلح من جانب الشعب الفلسطيني، سيكون مستمراً ضد هذا الاحتلال الإسرائيلي، وأن هذا النضال ليس معناه الضعف، رافضاً فكرة التسليم لهذا الاحتلال، قائلاً: "يا إما نعيش على هذه الأرض كرماء أو شهداء".