تبحث أحزاب المعارضة بمحافظة شمال سيناء ممثلة فى اللجنة الشعبية لحقوق المواطن برئاسة القيادى فى التجمع أشرف أيوب الليلة فى اجتماعها بمقر حزب التجمع بمدينة العريش أسباب ظاهرة الانفلات الأمنى، وكيفية مواجهة هذا الأمر الذى أدى إلى مخاوف وقلق لدى الأهالى بمشاركة قيادات منها أشرف الحفنى وحمدان الخليلى وخالد عرفات وعلاء الكاشف. صرح بذلك مصطفى سنجر، القيادى فى حزب التجمع واللجنة، وقال إن الإجراءات الأمنية مجرد إجراءات شكلية لا تعتمد على حرفية وهى داخل المدن فقط، ولم تتوصل بعد إلى المتسببين فى السطو وسرقة المحلات التجارية، والمواطنون الأبرياء هم من تطولهم الحملات وكذا ركاب السيارات على الأكمنة. وأضاف سنجر أن هناك تحقيقات تتم مع القيادات الأمنية بالمديرية بواسطة نواب لوزير الداخلية اللواء حبيب العادلى على خلفية الانفلات الأمنى وانتشار عمليات السطو.