قال متحدث باسم جماعة أنصار الدين الإسلامية المتمردة، اليوم السبت، إن "تدخل الجيش الفرنسي ضد المقاتلين الإسلاميين في شمال مالي سيعرض المواطنين الفرنسيين للخطر". وقال ساندا ولد بو امامة، المتحدث باسم الجماعة، ل «رويترز»: "ستكون هناك عواقب ليس على الرهائن الفرنسيين فقط، بل جميع المواطنين الفرنسيين أينما وجدوا في العالم الإسلامي".
وأضاف، قائلا "سنستمر في المقاومة والدفاع عن أنفسنا، ونحن على استعداد للقتال حتى الموت."