في ذكرى ميلاده اليوم… " بطل مهم من ابطال حرب العاشر من رمضان " " الفريق سعد الدين الشاذلي – رحمة الله عليه رئيس آركان حرب القوات المسلحة وهو الرأس المدبر للهجوم الناجح علي خط بارليف." من أقواله: ليس التكريم هو أن أمنح وساماً فى الخفاء .. ولكن التكريم هو أن يعلم الشعب بالدور الذى قمت به ، لم يحدث قط أن أشتكي لى احد الضباط أو الجنود من الحياة الشاقة التى يعيشونها .." " لأنهم كانوا يرون بأعينهم كيف اعيش وكيف أشاركهم حياتهم فى غياب الديمقراطية فإن الشائعة هى السلاح الوحيد الذى يستطيع بواسطته الشعب أن يعبر عن رأيه ! يمارس الشعب المصرى الديمقراطية فقط من خلال النكتة ! ان الأصطلاح "لأغراض الأمن" هو الأصطلاح الذى يمكن به إنهاء ايه مناقشة .. وتحت هذا الستار تتعاظم سلطة الحاكم ومعاونيه فى النظم الأوتوقراطية وتمتهن الديمقراطية وتنتهك الحرمات أحد الدروس التى يجب أن نتعلمها فى مصر من اخطاء الماضى .. " "أن لا يقوم شخص ما فى السلطة باستصدار قانون او مرسوم جمهوري يخدم اغراضة ويقنن تصرفاته !! لماذا يتصارع الناس فى هذه الحياة ؟؟ إن الصراع الشريف هو في مصلحة البشرية .. أما الصراع غير الشريف والأدعاء الباطل فهما عملان لا أخلاقيان وسوف يحاسب الفرد عليهما في دنياه وفي اخرته !! إن الفرد هو أغلى عنصر فى الثروة البشرية للدولة .. فإن كان مقهوراً لا يملك ثقته بنفسه لا يمكنه أن يقدم شيئا لبلاده فى اى مجال."