رغم أن كثيراً من رجال المال والأعمال والصناعة أصبحوا خلال السنوات الماضية رجال تعليم بعدما اتجهوا إلي إنشاء الجامعات الخاصة كنشاط ضمن أنشطتهم الاقتصادية.. إلا أن القضية الأزلية مازالت محل نقاش وجدال وربما أسي ومصمصة شفاه وهي قضية الانفصال بين التعليم ومتطلبات سوق العمل.