تشتعل الحرب الرئاسية بين مؤيدي المرشحين في مركز أبو المطامير حيث انقسم تأييد المركز للمرشحين الرئاسة إلى عدة انقسامات جزء منه مع الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح حيث يذهب إليه الأشخاص الذين لهم ماضي مع حزب الحرية والعدالة وما يسمى بتخليص حسابات قديمة وبعض من مؤيديه الشرفاء أيضا التي لم تلوث يديهم بماضي الحزب الوطني. أما عمرو موسى و يشمل مؤيديه على فلول الحزب الوطني بمركز أبو المطامير وجميع قراهاوينضم إليهم الفلاح والمواطن البسيط. والدكتور محمد مرسى والذي يختلف كثيرا عن المرشحين لان حزب الحرية والعدالة التابع له ينفق اموالا كثيرة جدا على حملة مرشحة الهمام ويقف بجانبه أعضاء حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين. أما المرشح الرئاسي حمدين صباحى فله شعبية ايضا من جانب ثوار ابو المطامير الذى يعتبرونه هو مرشح الثورة هو وخالد على الذي سوف يحصل على أصوات عديدة أيضا عن طريق المقتنعين بة كمرشحللرئاسة. أما الدكتور محمد سليم العوا الذي شهدت حملته الانتخابية هجوم كبير من قبل بعض مؤيدي المرشحين المنافسين له حيث تم تقطيع الإعلانات الخاصة بالمرشح الدكتور العوا فى ابو المطامير وكوم الفرج على مرئ ومسمع الجميع حيث يبررون هذا العمل المشين بقولهمإني سأعطي صوتي لمرشح اخر فنرفض وضع هذه الإعلانات ليقوموا بتقطيعها أو إضافة إعلان لمرشح أخر عليها. أماباقي المرشحين فهم في خبر كان بالنسبة لمركز أبو المطامير وذلك لقلة الدعاية الإعلانية لهم .