ملخص مسلسل تحت الوصاية الحلقة 2، تهمة تتسبب في حبس منى زكي، وأحداث كثيرة متتالية منها العودة إلى البيت بعد ليلة كاملة تحاول دَهن مركبها حتى تغير من شكلها، لكي تناسب المكان الموجودة فيه، ثم محاولتها لتعليم ابنها «ياسين» كيفية تحضير طعام أو «رضعة» شقيقته ويهتم بها، وبعدها تغيير هويتها وتهمة السرقة التي رفعها عليها «صالح» شقيق زوجها المتوفى والتي بسببها تبحث عنها الشرطة، لكن شقيقتها تدعمها في موقفها. ملخص مسلسل تحت الوصاية الحلقة 2 بالنسبة لملخص مسلسل تحت الوصاية الحلقة 2 حبس منى زكي، كانت البداية عندما خافت وذهبت إلى المركب وحاولت استكمال دهانه، لكنها في النهاية خرجت ذاهبة إلى إحدى الصيدليات تسأل عن لبن صناعي من أجل ابنتها، ثم تعود إلى الحارة التي تعيش فيها وتسأل ابنها عن شقيقته تعاتبه لماذا ترك أخته وحدها. منى زكي تواجه تهمة السرقة في الحلقة الثانية لمسلسل تحت الوصاية
وفي ملخص مسلسل تحت الوصاية الحلقة 2 السجن مصير منى زكي، وذلك لأنها أولا اتهمها شقيق زوجها المتوفي بالسرقة وقام بإرسال المحضر إلى شقيقتها، التي لم تبد قلقها وخوفها لكنها سرًا تتواصل معها وتعرف مكانها، بل وعرضت عليها المساعدة بشأن أوراق المدرسة التي تحتاجها «حنان» حتى تقدم ل«ياسين» في مدرسة جديدة. أما التهمة الثانية التي تتسبب في سجن منى زكي، أو «حنان» هي التزوير، إذا إنها ذهبت خلال أحداث مسلسل تحت الوصاية الحلقة الثانية الى أحد الأشخاص الذين يعملون في تغيير الهويات لتغيير هويتها من حنان الى ليلى السيد راضي وتخاطر باستقرار حياتها وتدفع ثمناً باهظاً لتغيير اسمها. وفي قهوة الصيادين تواجه الاستهزاء بكونها ريس مركب عندما سألت عن طاقم صيادين، لكن عند خروجها وهي تبحث عن طاقم في مكان آخر خرج ورائها أحد الشباب يؤدي أن يساعدها وعندما أراد صياد آخر أن يساعدهم رفضت خوفا منه. في أحد الأماكن دخلت منى زكي بمساعدة أحد الشباب، وهو الذي عرض عليها المساعدة عندما واجهة الاستهزاء والسخرية في قهوة الصيادين، لكنها وجدتهم سُكارى، ثم رفضت أن يساعدوها وخرجت، وقال لها الشاب: «استنى بس دول وحوش البحر وشطار على المركب»، لترد عليه قائلة: «أنا مش هشغل خمورجية على مركبي». وفي أحد محلات البقالة ذهبت «حنان» لتشتري ما يحتاجه بيتها، وعندما قال لها «ياسين»: «ليه كل دا مش مفروض نحوش»، قالت له:« عشان ادخل البحر مش عايزاكوا تحتاجوا لحاجة، وعندما أبدى ياسين اعتراضه على ذلك قالت له «إحنا جايين هنا عشان كدا عشان نشغل المركب ومنرجعش تاني لرحمة جدك وعمك،» كانت لحظات الوداع قاسية لأنها لا تعلم كم من الوقت ستكون في البحر ومتى تعود لكن أطفالها كانوا قوتها والدعم الذي جعلها تذهب لتاتي يرزقهم. وفي المركب كانت «ليلى» تجد صعوبة في فتح الصندوق لكن أحد الصيادين الكبار ساعدها، وفي النهاية الأشخاص الذين اعترضت عليهم أتوا ليعملوا معها وهي مصممة على الرفض لسوء اخلاقهم، لكنها اضطرت للموافقة وأخذت معهم الصياد «ربيع» حتى تساعده في إيجاد قوت يومه، لتنتهي الحلقة وهي في طريقها لعرض البحر تسير مركبها باحثةً عن السمك والرزق لأطفالها.
