أكد "و.م"، أحد جيران "م.ح"، صاحب فيديوهات الفضائح الجنسية بالسنطة، أن المتهم بدأ حياته خطاطًا لكتابة اللافتات واللوحات بكشك صغير في شارع بورسعيد بالسنطة، ثم مع بدء دخول موسم الانتخابات في عام 2011 وظهور التيار السلفي تعرَّف على أحد رموز السلفية والذي عرض عليه العمل في المكتب الإعلامي بالسنطة ليتخصص في الدعاية للحزب. ثم بدأ نجمه يسطع ليؤسس بعدها شركته في السنطة التي بدأت تسيطر على الكثير من الدعاية في أغلب مناطق السنطة، وتولى حينها كل الدعاية لمرشحي ذلك الحزب حتى ظهور تلك الفيديوهات. "م.ق" صاحب شركة لتوزيع الأدوات الكهربائية، قال إن حجازي استغل الظروف المادية الصعبة للسيدات التي ظهرن في الفيديوهات، حيث يظهر فيها وهي يضع لهن أموالًا في حافظات نقودهن بعد أن قام بمعاشرتهن جنسيًا، لافتًا إلى أن أغلب الضحايا من أسر تعيش ظروفًا مالية صعبة وهو ما جعلهن فريسة سهلة له، مضيفًا أنه استغل أيضًا فتيات قُصَّر وأغراهن بالمال مقابل ممارسة الرذيلة معهن. فيما قال "خ.ن"، من السنطة إن العشرات من السيدات كن يدخلن ويخرجن من الشركة يوميًا ولم يكن أحد يظن أنه من الممكن أن تصل درجة سوء أخلاقه إلى هذا الحد، وأنه يقوم بتصوير السيدات بتلك الطريقة البشعة وتسببه في طلاق نحو 3 سيدات وخراب بيوتهن. تغطية خاصة "النور" يتبرأ من عنتيل الغربية للمرة الثانية..ويؤكد: لم ينتمي لنا يوما بعد اتهامات بانتماء عنتيل الغربية ل"النور".. الحزب: محاولة لتشويهنا النور يتبرأ من "عنتيل الغربية" السلفي مصادر: صاحب فيديوهات الغربية مسئول إعلامي سابق ب"النور" ..والحزب ينفي عنتيل جديد بالغربية..سلفي يمارس الرذيلة مع سيدات ويصورهن"عرايا" بشركته