أذا كان الله معنا فمن علينا واذا كان الله علينا فمن معنا – المشروع الذى ينقذ جميع الدول العربية والأسلامية. – تفعيل دور المشاتل وأنشاء المشاتل ذو الأشجار المثمرة بكثافه بأقصى طاقه أستيعابية .والعمل من جهة الحكومة لتنفيذ هذا المشروع . – تشغيل كافة المؤهلات من الدبلومات ومهندسين الزراعة ولا يثتثنى أحد بعد التخرج. تشغيل العمال بطاقة أستيعابية كبيرة. – الأشجار المثمرة مشروع عصر القوة والحضارة والسياحه وبناء جسد يخلوا من الأمراض. – امتلاك الغذاء أمر من الأمور السهلة ولكن نحتاج الأرادة والتصميم على التحديات حيث إن الحروب القادمة حروب عاصفة. – مشروع الأشجار المثمرة عند إنتاجة يوفر لمصر ميزانية من المحتمل أن تصل 30 إلى 40 مليار جنيه فاكثر سنويأ – منع أو الحد من أنتاج الأشجار الغير مثمرة خأصتأ أشجار الفيكس المستهلك الشرس على حوض النيل وكافه أرجاء الوطن العربى خصوصأ حوض النيل والفرات. – أزاله وقطع جميع الأشجار الغير مثمرة يجعل لدينا أموال نستطيع العمل من خلالها بمشروعات المشاتل والأشجار المثمرة – من خلال قطع الأشجار الغير مثمرة(الفيكس ) على حوض النيل وتوفير مياة النيل مما يقلل من الإنفاق فى أنشاء محطات تحلية المياه. – الدورة الأستثمارية للأشجار المثمرة عام كامل من بدأ زراعه الأشجار المثمرة. – توفير الفاكهة كمشروب يقلل من استهلاك المياه الغازية مثل كوكاولا وبيبسى وسفن أب.......الخ – تلكفة هذا المشروع القومى لا يحمل الدولة الى تكلفه لأن قطع الأشجار الغير مثمرة يوفر للدولة الأموال لتنفيذ هذأ المشروع – توفير الفاكهة للتصدير مما يجعل الحصول على العملة الصعبة أكثر سهولة ورفع قيمه الجنية المصرى. – من خلال الأشجار المثمرة وتوافرها بشكل كبير نستطيع المساهمة بشكل فعال فى بناء ما تم هدمة داخل سوريا والعراق ودول أفريقيا واليمن وليبيا وجميع الدول العربية خصوصأ بالمساعدة من هذة الدول واستنساخ المشروع ونقلة من مصر الى باقى الدول الأفريقية والعربية مما يجعل من السهل رجوع عزة ومجد الدول العربية وأمتلاكها الغذاء الذى يبعد الحكومة من الأستيراد. – الفاكهة من الوجبات الصحية جدا للأنسان مما تقلل نسبه الأمراض المنتشرة داخل بلادنا. – انتشار المشاتل وعملها بطاقة كبيرة بكل المحافظات يجعل الشعب بالكامل يعمل معأ . ويوضح للشعب إن الحكومة تعمل المستحيل من أجل الفلاح ومحدود الدخل والشعب بالكامل. مما يجعل الشعب لا يتعارض مع الحكومة أبداااا. – الأشجار المثمرة أيه من أيات الله الواجب تحقيقها وانتشارها فى بلاد المسلمين لحماية المسلمين غذاءيأ وصحيأ ونقاء الهواء بصورة كبيرة. خصوصا ونحن مقبلين على عصور التغيرات المناخية. – تأمين مصر ضد أى مخاطر غذائية قادمة وبأقل التكلفة او أنعدام التكلفة – نهضه مصر لا تأتى الأ بأمتلاك الغذاء بعيد عن الاستيراد الذى يحمل لنا الكثير من السموم. – أشجار الفيكس مستهلة المياه شجرة دخلت مصر فى نهاية عصر الخديو من جهات الجميع يعلمها وهى الجهات الأشد خطورة على بلاد المسلمين. – مشروع الأشجار المثمرة يتيح ويرفع قيمه التبرعات بدرجه كبيرة لأنها توصف بالعمل الصالح بحديث النبى محمدأ. – الأزهر الشريف يقوم بدور توعية بزراعة الأشجار المثمرة وتوعية بحمايتها . – نقله حضرية عصرية تتناسب مع البحث عن مجد الأمة الإسلامية. – المشروع الأكبر على الإطلاق فى تاريخ الدولة المصرية عند أول أنتاج له. – ولقد كتبت عدة مقالات مخاطبا جميع أجهزة الدولة من قبل. – المشروع الذى يجعل المصريين على قلب رجل واحد بأختلافتهم الفكرية . فلنعمل معا نحو مستقبل أفضل للأجيال الحالية والأجيال القادمة . تحيا مصر – هذا المشروع الذى سوف يستمر وجودة مهما بلغت المحن والظروف واحدى القواعد القوية للأقتصاد المصرى. – فأن كان الله معنا فمن علينا واذا كان علينا فمن معنا.