المشروع الأول وليس الأخير – سوف اقوم بتدعيم هذا المشروع بما يتسع لى من جهد مع اكبر مجموعة أستثمارية مصرية تعمل من أجل مصر أذا كان الله معنا فمن علينا واذا كان الله علينا فمن معنا – المشروع الذى ينقذ جميع الدول العربية والأسلاميه. – تفعيل دور المشاتل وأنشاء المشاتل ذو الأشجار المثمرة بأقصى طاقه أستيعابيه . – تشغيل كافه المؤهلات من الدبلومات ومهندسين الزراعه ولا يثتثنى أحد بعد التخرج. تشغيل العمال بطاقه أستيعابيه كبيرة. – منع أو الحد من أنتاج الأشجار الغير مثمرة خأصتأ أشجار الفيكس المستهلك الشرس على حوض النيل وكافه أرجاء الوطن العربى خصوصأ حوض النيل والفرات. – أزاله وقطع جميع الأشجار الغير مثمرة يجعل لدينا أموال نستطيع العمل من خلالها بمشروعات المشاتل والأشجار المثمرة – من خلال قطع الأشجار الغير مثمرة(الفيكس ) على حوض النيل وتوفير مياة النيل مما يقلل من الإنفاق فى أنشاء محطات تحليه المياه. – الدورة الأستثماريه للأشجار المثمرة عام كامل من بدأ زراعه الأشجار المثمرة. – توفير الفاكهه كمشروب يقلل من استهلاك المياه الغازيه مثل كوكاولا وبيبسى وسفن أب.......الخ – توفير الفاكهه للتصدير مما يجعل الحصول على العمله الصعبه أكثر سهوله ورفع قيمه الجنيه المصرى. – من خلال الأشجار المثمرة وتوافرها بشكل كبير نستطيع المساهمه بشكل فعال فى بناء ما تم هدمه داخل سوريا والعراق ودول أفريقيا واليمن وليبيا وجميع الدول العربيه خصوصأ بالمساعدة من هذة الدول واستنساخ المشروع ونقله من مصر الى باقى الدول الأفريقية والعربيه مما يجعل من السهل رجوع عزة ومجد الدول العربيه وأمتلاكها الغذاء الذى يبعد الحكومه من الأستيراد المياه او صناعتها بتكلفة عاليه. – الفاكهه من الوجبات الصحيه جدا للأنسان مما تقلل نسبه الأمراض المنتشرة داخل بلادنا. – امتلاك الغذاء أمر من الأمور السهله ولكن نحتاج الأرادة والتصميم على التحديات حيث إن الحروب القادمه حروب عاصفه. – الأشجار المثمرة أيه من أيات الله الواجب تحقيقها وانتشارها فى بلاد المسلمين لحمايه المسلمين غذاءيأ وصحيأ ونقاء الهواء بصورة كبيرة. خصوصا ونحن مقبلين على عصور التغيرات المناخيه. – تأمين مصر ضد أى مخاطر غذائية قادمه وبأقل التكلفه او أنعدام التكلفه – نهضه مصر لا تأتى الأ بأمتلاك الغذاء بعيد عن الاستيراد الذى يحمل لنا الكثير من السموم. – الأشجار المثمرة مشروع عصر القوة والحضارة والسياحه وبناء جسد يخلوا من الأمراض. – انتشار المشاتل وعملها بطاقه كبيرة بكل المحافظات يجعل الشعب بالكامل يعمل معأ . ويوضح للشعب إن الحكومه تعمل المستحيل من أجل الفلاح ومحدود الدخل والشعب بالكامل. مما يجعل الشعب لا يتعارض مع الحكومه أبداااا. – أشجار الفيكس مستهله المياه شجرة دخلت مصر فى نهايه عصر الخديو من جهات الجميع يعلمها وهى الجهات الأشد خطورة على بلاد المسلمين. – مشروع الأشجار المثمرة يتيح ويرفع قيمه التبرعات بدرجه كبيرة لأنها توصف بالعمل الصالح بحديث النبى محمدأ. – الأزهر الشريف يقوم بدور توعيه بزراعه الأشجار المثمرة وتوعيه بحمايتها . – نقله حضريه عصريه تتناسب مع البحث عن مجد الأمه الإسلاميه. – المشروع الأكبر على الإطلاق فى تاريخ الدوله المصريه عند أول أنتاج له. – ولقد كتبت عدة مقالات مخاطبا جميع أجهزة الدوله من قبل. – مشروع الأشجار المثمرة عند إنتاجه يوفر لمصر ميزانيه من المحتمل أن تصل 30 إلى 40 مليار جنيه فاكثر سنويأ – تلكفه هذا المشروع = اردة فقط وخصوصا أن هناك اخشاب ستدخل أموالها ميزانيه الدوله مجرد قطعها وزراعه الأشجار المثمرة بنفس الوقت . – المشروع الذى يجعل المصريين على قلب رجل واحد بأختلافتهم الحزبيه والدينيه. فلنعمل معا نحو مستقبل أفضل للأجيال الحاليه والأجيال القادمه . تحيا مصر – هذا المشروع الذى سوف يستمر وجودة مهما بلغت المحن والظروف واحدى القواعد القويه للأقتصاد المصرى. – فأن كان الله معنا فمن علينا وإذا كان علينا فمن معنا