قطاع الأخباريقوم الآن بالإعداد لإجراء اختبارات للمذيعين الجدد، وصرح عبد اللطيف المناوى رئيس القطاع أن الباب مفتوح الآن أمام كل من يرى في نفسه الكفاءة للقيام بهذا العمل الهام وخاصة ان وظيفة المذيع العصري أصبحت تشمل ايضا القيام بمهام المحرر والمراسل. وقال ان الكفاءة هي المعيار الرئيسي لاختيار الكفاءات طبقا للقواعد الموضوعة من قبل المشرفين على هذه المسابقة والتي سيتم تطبيقها بمنتهي الدقة والحيادية. وصرح المشرف على المسابقة بأن شروط المسابقة لاختيار( المذيع المراسل المحرر ) تشمل : • اتقان اللغة العربية والالقاء اتقانا تاما. • القدرة على إعداد وكتابة وقراءة الأخبار والتقارير الإخبارية. • اتقان لغة أجنبية أخرى واحدة على الأقل ( الانجليزية أو الفرنسية). • المظهر المقبول. • الثقافة العامة والالمام بالأحداث الجارية. • لا يزيد السن عن 28 عاما. • مؤهل عال مناسب. • ترسل السيرة الذاتية الوافية بالبريد السريع إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون – قطاع الأخبار – ماسبيرو – القاهرة مسابقة المذيعين .. ويرفق بها مايلى:- - صورة من الشهادة الجامعية وشهادات الخبرة. - صورة شخصية حديثة ( 15×20) . - تسجيل بصوت المتسابق على شريط كاسيت أوCD للنص العربي المرفق. - تسجيل بصوت المتسابق على شريط كاسيت أوCD للنص الانجليزي أو الفرنسي المرفق مع الإعلان. - ثلاثة تقارير اخبارية فى حدود 150 كلمة لكل تقرير حول الثلاثة موضوعات الاتية مراعياً الصياغة التليفزيونية السليمة وارفقة مع رسالتك :- الانتخابات الفرعية فى لبنان والتى جرت فى يوليو 2007 * تجربة التنسيق الالكترونى للقبول فى الجامعات المصرية * قضية الممرضات البلغاريات المتهمات بحقن اطفال ليبيين بفيروس الايدز - ترسل الطلبات قبل 31 سبتمبر 2007. - سيتم الرد فقط على الطلبات المتوافقة مع شروط المسابقة وسوف يتم اخبار المتسابقين بمواعيد الاختبارات التحريرية والشفوية. اقرأ النص التالي وسجله على شريط كاسيت أو CD وأرفقه مع رسالتك: في الاحتقان السياسي الذي يعيشه لبنان منذ أشهر تدور المعركة الانتخابية اليوم وسط مناخ متوتر وتنافس محموم ، حيث تنتقل الأزمة السياسية اللبنانية إلى صناديق الاقتراع لتشهد نموذجا من اختبار القوة بين الأكثرية ، والمعارضة في انتخابات فرعية لمقعدين نيابيين في دائرتين انتخابيتين هما بيروت الثانية ، والمتن ذات الأغلبية المسيحية شمال شرق العاصمة. الناخبون بدأوا التوجه إلى مراكز الاقتراع عند الساعة السابعة بالتوقيت المحلي في بيروت والمتن ، حيث يفترض ان يختار الناخبون نائبين بدلا من بيار الجميل الذي اغتيل في نوفمبر 2006 ، ووليد عيدو الذي اغتيل أيضا في يونيو 2007 .. ومن المخطط أن ينتهي التصويت الذي يجرى وسط إجراءات أمنية مشددة الساعة السادسة مساء اليوم. بينما تبدو المعركة الانتخابية هادئة في الدائرة الثانية من بيروت ، وذلك لأنه شبه محسومة لصالح محمد الأمين عيتانى – مرشح تيار المستقبل برئاسة سعد الحريري من الأكثرية إلا أنها حامية حول المقعد الماروني في دائرة المتن التابعة ل"جبل لبنان" لوجود مرشحين مسيحيين هما رئيس الجمهورية الأسبق أمين الجميل والد بيار الجميل ، ورئيس حزب الكتائب المنضوي تحت لواء تيار 14 آذار من ناحية – وكميل خوري مرشح التيار الوطني الحر المعارض برئاسة النائب ميشال عون من ناحية أخرى. وجدير بالذكر ان مقتل النائب بيار أمين الجميل في نوفمبر الماضي على يد مسلحين ، أحدث شرخا نوعيا بين القوى المسيحية – وخاصة المارونية منها – الموزعة على ضفتي تحالف 14 آذار و8 آذار. وبينما تخوض الأكثرية معركتها تحت شعار الدفاع عن الخط السيادي ووقف الاغتيال السياسي ، يخوض التيار الوطني الحر معركته تحت شعار منع تهميش المسيحيين والدفاع عن صلاحيات رئيس الجمهورية. الصورتان المتناقضتان تعكسان واقع الانتخابات الفرعية التي تجرى في محافظتي بيروت وجبل لبنان ، وخاصة ان انتخابات المتن يعتبرها كثيرون صراعا على الزعامة المسيحية ومؤشرا لاتجاهات الرأي العام المسيحي الذي سلم زعامته عام 2005 للجنرال ميشال عون العائد من المنفي بعد 15 عاما ، أمضاها في فرنسا منذ اسقاط حكومته بالقوة العسكرية السورية عام 1990 يومها اكتسح عون بلائحته كل المقاعد ، ما عدا مقعدا واحدا تركه خاليا فاز به النائب الراحل بيار الجميل الذي تجرى الانتخابات لملء مقعده. غير ان مؤشرات عام 2007 تختلف عن حسابات عام 2005 فالمزاج الشعبي تغير وشعبية عون تراجعت لكنها لم تصبح اقلية بعد وفقا لاستطلاعات الراي التي ترجح فوز مرشح تيار عون ، لكنها لم تسقط احتمال فوز الرئيس أمين الجميل لأن النسب متقاربة جدا. استطلاع للرأي اجراه مركز بيروت للابحاث والدراسات ، أظهر ان مقعد بيروت محسوم امره لتيار "المستقبل" إلا ان مدير المركز عبدو سعد رصد منافسة شديدة في انتخابات المتن ، وقال سعد في تصريحات صحفية ، ان الاستطلاع أظهر انه بالرغم من أن التوقعات تشير إلى ان مرشح تيار المستقبل سيفوز على الجميل ، إلا ان المنافسة شديدة في المتن ومتقاربة من حيث النتائج . واشار إلى ان شعبية عون تراجعت مسيحيا ، لكنه رأي أن تحالفه مع حزب الله لم يكن السبب المباشر لذلك ، بل الحملات الاعلامية التي يتعرض لها عون والتي صورته تابعا لإيران وسوريا. وتحدث سعد عن سلاح آخر يمتلكه الجميل ، وهو سلاح نفسي باعتباره رئيسا سابقا للجمهورية وشقيقا ( الرئيس الراحل بشير الجميل ) وابا (للنائب الراحل بيار الجميل ) . اقرأ النص الانجليزي او الفرنسى التاليين وسجله على كاسيت أو CD وأرفقه مع رسالتك: What Rice's New Mideast Tour is About? A New Mideast tour for US Secretary of State Condaliza Rice aimed at boosting a Western-backed Palestinian President Mahmoud Abass in front of Pro-resistance groups, specially Hamas Movement, through achieving a breakthrough in the stalled Peace Process Rice arrived in Israel on Wednesday on the latest leg of a regional tour aimed, as declared, at laying the groundwork, for a new international Middle East peace conference called for US President George Bush later this year. The first such tour since Hamas' control of Gaza Strip, a pretext used by Abass to dismiss Hamas government and install a new western-tailored government in Ramallah, comes amid new Arab hopes the new conference would bring Palestinians and Israelis back to the negotiating table so as to inch their way towards securing Palestinian rights in land and sovereignty. However optimistic, Arabs are still skeptical at the call which has not defined when or where the conference will be held, or it will be about. Jordan's king Abdullah II on Wednesday stressed the need for clear timetable and an action plan to guarantee the success of such a conference. On her part, Rice who made no effort to answer such fears, said, at a news conference following a meeting with Abbas Thursday, "Israel is ready to talk peace". But, she gave more elaboration, giving every reason for doubts her tour is just all about utilizing the Palestinian rift in a way to drive Abbas to make concession to Israel. Hamas has slammed Rice's visit as further widening the Palestinian divide. "Rice didn't come to establish a Palestinian state. Spokesman Sami Abu Zuhri said."she came to support one Palestinian party against another one to deepen the internal Palestinian gap". In fact, as it draws nearer to its conclusion, Rice's visit, while delivering no answers to the peace question, only secured Thursday's signing of a "framework agreement for security assistance" for more than 80 million dollars Washington has pledged to boost security needs of the Palestinians. The move, seen by Hamas as a trial to tighten the grip even more on Palestinian resistance to Israeli occupation, surely fell short of Palestinian expectations for a real breakthrough in peace efforts. النص الفرنسى: La secretaire d'Etat americaine Condoleezza Rice s'est attaquee aujourd'hui au dossier israelo-palestinien et doit s'entretenir avec les dirigeants des deux bords pour jeter les jalons d'une conference internationale de relance du processus de paix . Israel et les territories palestiniens sont la troisieme etape d'une tournee regionale de Mme Rice, qui, avec le secretaire de la Defense Robert Gates, s'est rendue en Egypt et en Arabie Saoudite pour discuter principalement du dossier irakien eta tenter d' eliminer l'influence de I'Iran dans la region, en vue de jeter les jalons d'une conference internationale sur le conflit israelo-palestinien . Le 16 juillet, le president americain George W. Bush a appele a la tenue d'une conference internationale a l'automne pour relancer les pourparlers de paix au Proche-Orient. A Jerusalem, Mme. Rice a rencontre la ministre des Affaires etrangeres Tzipi Livnei et lors de cette rencontre Mme. Rice a appele les Arabes et les Israeliens a saisir les " opportunites " d'une relance du processus de paix dans la region. Mme Rice doit egalement rencontrer le minister de la Defense Ehud Barak et le president de l'Etat shimon Peres, avant de s'entretenir au soiree avec le Premier minister Ehud Olmert a Jerusalem. Demain, elle doit se render a Ramallah en Cisjordanie pour y rencontrer le president palestinien Mahmoud Abbas et le Premier minister Salam Fayyad . Israel s'est felicite de la mise en place du gouvernemtent de M. Fayyad après le limogeage du cabinet dirige par le Hamas dans la foulee du coup de force arme des islamistes palestiniens dans la bande de Gaza . L'Etat hebreu, qui considere le cabinet Fayyad comme un partenaire, a pris une serie de mesures, comme la liberation de prisonniers palestiniens et le deblocage d'une partie de fonds dus aux Palestiniens pour renforcer M. Abbas dans son epreuve de force avec les islamistes. Et sur un autre plan, le mouvement Hamas a assure que Moscou venait d'inviter une delegation du hamas dirigee par son chef Khaled Mechaal, malgre I'annonce par la Russie d'une reduction de ses contacts avec le mouvement islamiste. Les contacts entre le Hamas et le gouvernement russe se poursuivent mais la date exacte de la visite n'a pas encore ete fixee . Ces declarations interviennent au lendemain d'une visited u president palestinien Mahmoud Abbas a Moscou, au cours de laquelle la Russie a affirme qu'elle poursuivrait ses contacts avec les islamistes mais qu'elle avait " quelque peu reduit recemment ( ses ) relations avec le Hamas ". Et sur le terrain, deux Palestineens ont ete tues lors d'une incursion de l'armee israelienne dans le nord de la bande de Gaza, ou des accrochages avec des combattants se sont deroules. Selon les temoins, une quinzaine de vehicule blindes et deux bulldozers israeliens ont penetre les environs des territoires palestiniens pres de la localite du Beit Lahya . Des accrochages ont ensuite eu lieu entre les soldats israeliens et des combattants des mouvements islamistes hamas et Jihad islamique, ainsi que du Front democratique de liberation de la Palestine ( FDLP) .