1عزيزي السعدني
هل ارتحت الآن وهدأت أعصابك؟
لقد كنت طوال الشهور الماضية، نسخة جديدة من الواد الشقي بتاع زمان، الذي لا يكتفي وهو يتعارك في الحارة بالطوب الذي يمطر به الخصم، بل يظل يلاحقه بسيل من الشتائم المنتقاه، تتخللها صرخات بكاء وهمي، من اعتداءات (...)