هما نجمان أنارا درب تبانة الحرية والمساواة
تعاصرا واختلفا... لكنهما كانا السراج الذي أخرج أوروبا من التخلف والانحطاط، والرافعة التي رفعت الظلم والاضطهاد من أجل المعتقد والرأي عن كاهل المظلومين في زمن استفحلت فيه الكنيسة وأفسدت.. أحدهما شاعر بطعم (...)
هما نجمان أنارا درب تبانة الحرية والمساواة
تعاصرا واختلفا... لكنهما كانا السراج الذي أخرج أوروبا من التخلف والانحطاط، والرافعة التي رفعت الظلم والاضطهاد من أجل المعتقد والرأي عن كاهل المظلومين في زمن استفحلت فيه الكنيسة وأفسدت.. أحدهما شاعر بطعم (...)
هي رغبة الإنسان منذ بدء الخليقة..حلم الخلود فإن لم يستطع ترك أثراً بعده.. ليكون بذلك خالد الذكر لا خالد الجسد ودأبت الحضارات القديمة علي تدوين ما جمعت من علوم ومعارف من خلال أعمال هندسية تصبح أثاراً مع تراكم الزمن وتعاقب الليل والنهار. علمنا هذا من (...)
هي رغبة الإنسان منذ بدء الخليقة..حلم الخلود فإن لم يستطع ترك أثراً بعده.. ليكون بذلك خالد الذكر لا خالد الجسد ودأبت الحضارات القديمة علي تدوين ما جمعت من علوم ومعارف من خلال أعمال هندسية تصبح أثاراً مع تراكم الزمن وتعاقب الليل والنهار. علمنا هذا من (...)
هي رغبة الإنسان منذ بدء الخليقة..حلم الخلود فإن لم يستطع ترك أثراً بعده.. ليكون بذلك خالد الذكر لا خالد الجسد ودأبت الحضارات القديمة علي تدوين ما جمعت من علوم ومعارف من خلال أعمال هندسية تصبح أثاراً مع تراكم الزمن وتعاقب الليل والنهار. علمنا هذا من (...)
كان ينتابنا الفخر لتردد اسمها في قاعات الدرس، فهي التي وقف الغرب أمامها متعلما.. باهتا.. جاثيا علي ركبتيه. امرأة من الشرق غيرت موازين التبعية العلمية، فأخذت مكان الصدارة عن اقتدار وإرادة.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه.. الأبقي أثراً.. ممن؟ والأقوي (...)
كان ينتابنا الفخر لتردد اسمها في قاعات الدرس، فهي التي وقف الغرب أمامها متعلما.. باهتا.. جاثيا علي ركبتيه. امرأة من الشرق غيرت موازين التبعية العلمية، فأخذت مكان الصدارة عن اقتدار وإرادة.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه.. الأبقي أثراً.. ممن؟ والأقوي (...)
كان ينتابنا الفخر لتردد اسمها في قاعات الدرس، فهي التي وقف الغرب أمامها متعلما.. باهتا.. جاثيا علي ركبتيه. امرأة من الشرق غيرت موازين التبعية العلمية، فأخذت مكان الصدارة عن اقتدار وإرادة.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه.. الأبقي أثراً.. ممن؟ والأقوي (...)