في الثانية والتسعين من عمره، التزم بجمل مثل : "أحب، بعد أن يقرأني الناس، أن لا يذهبوا إلي أعمالهم في الغد". تمتلك كتب آلبير قصيري، الأديب المصري المقيم في باريس منذ 1945، في الغرفة 58 بفندق "لا لويزيان"، جاذبية منفتحة وحكمة معدية، وتحمل نظرة حية (...)