چذابه
انتهت وياچ عشره ابتدت بطلابه
من گلچ انيقه وحيل جذابه
جدحت عين منچ والجسم چن الشلل صابه
وعالج موقفه واترخص أحبابه
يعرفونه جميل الروح بلبل في وسط غابه
يغرد شعر لو نغمات يداوي اگلوب ملتابه
يزرع ورد يقلع شوك تحبه الناس وتهابه
لكن موقفچ وياه يا (...)
ما رايد اشوفك لا أفكر بيك
انا حچايه كَلتها وبعد ما حاجيك
..........
ظل احرگ بروحك والدمع يچويك
ما حاچيك
مو انته العزيز الچنت وانا افديك
ولا انت الاذوبن من يمر طاريك
ولا انت الوناسه الچنت اسولف بيك
ولا انت وسط كَلبي انا مخليك
صدكَني نسيتك يلچنت (...)
لم يكتفوا أن فجر الارهابيون مقامهُ في عام 2005، حقداً وحسداً لهُ ولأبيه، بل حقداً وحسداً لعلي بن أبي طالب(ع) الذي أذاق أجدادهم مرارة الذل والمهانة، بهدمه اوثانهم واصنامهم واعرافهم البالية، فعاد الاحفاد لينتقموا من قبور عليًّ وأصحابه.
ولم يشفَ غليلهم (...)
قيل: عدو جائر خير من صديق خاذل. وذلك لأن سهم العدو يصيب الجسم، أما سهم الصديق فيصيب القلب ويدميه؛ سهم العدو متوقع من قبله، معروف أذاه وخطره، أما سهم الصديق فيأتيك من حيث لا تعلم، يصيبك بغتةً، فيجعلك فاقداً لتوازنك، جريح القلب، منهمر الدموع، عصيةٌ (...)
- يا أبتي، إني رأيتُ أن عشباً نبت في الأرض، ثم انتشر سريعاً حتى غطى الأرصفة والشوارع، ثم بدأ يكبر ويكبر، كنت أنا الوحيد خارج البيوت فالناس التزمت حظراً، ثم وكأني اسمع أصوات رجالٍ داخل العشب، لا أفهم لغتهم
- وماذا فعلت؟
- هرعت لأخبر المسؤولين، وقلت (...)
في حوار مع أحد الطلبة المضربين عن الدوام في المدارس الزنكَلاديشية، وقولي لهُ: بأن ذلك غير صحيح، ويجب أن تستمر المدارس بعملها، وحصول الطلبة على دروسهم وعلومهم، فبالعلم وحده تتقدم الأوطان، ولا بأس بالتظاهر خارج أوقات الدوام الرسمي والمشاركة (...)
ذهب أحد المتظاهرين مع زوجتهِ الى ساحة التحرير، ليجدوا لهم مأوى في جبل أحد(المطعم التركي) الذي سيطر عليه المتظاهرون، فلم يستطيعوا دفع الأيجار لهذا الشهر بسبب أزمة العمل، خصوصاً وأن عملهما لم يعد يكفي حتى إطعامهما بشكل جيد؛ في أحد طوابق(غار) الجبل (...)
أخبار المعلم في الحكومة الزنكَلاديشية:
• رفع النائب عن كتلة صادقون في تحالف الفتح(عدي عواد)، مقترحاً الى مجلس محافظة البصرة ومحافظها، يطالب فيهِ ببناء بيت في كل مدرسة، لسكن مدير المدرسة أو من يراه فقيراً ومحتاجاً من المعلمين! (لاحظ اين وصل الحال (...)
بعد إنقطاع طويل إلتقيتُ بالصديق (محمد المدائني) الذي يحاول أن يأتي بالجديد دائماً، فالبرغم من شاعريتهِ وتمكنه من ادواته الشعرية، لكنهُ يريد ان يكون مختلفاً وأن يأتي بالجديد...
أهداني ديوانه الشعري الأول(شواظ من ماء، سيرة ذلكية لأصوات ملونة) الذي (...)
يتبجح البعض بأن ما فات من زمان على العراقيين أبان حكومة الدكتاتور الهدام كان جميلاً، حتى غدو يدعونهُ ب(الزمن الجميل)! أما نحنُ فلا نرى فيهِ أية لمسةٍ لجمال، إنما كان زمن قحط وكرب وبلاء، شواهدهُ مازالت واقعاً نعيشهُ ونكتشف منهُ مآسي جُدد.
كنتُ أتصفح (...)
دبابيس من حبر34
----------------------------------
أخبار من الحكومة والزنكَلاديشية وأقاليمها:
• عاجل عاجل ... بيان صادر عن قوات الأقليم الزنكَلاديشية المسلحة:
قامت قوات الأقليم الزنكلاديشية المسلحة، اللواء المفقود بقيادة القائد الفذ(هوجان) بأجتياح (...)
دبابيس من حبر34
----------------------------------
أخبار من الحكومة والزنكَلاديشية وأقاليمها:
• عاجل عاجل ... بيان صادر عن قوات الأقليم الزنكَلاديشية المسلحة:
قامت قوات الأقليم الزنكلاديشية المسلحة، اللواء المفقود بقيادة القائد الفذ(هوجان) بأجتياح (...)
بعد ما عاناه ويعانياه المواطن(العتاكَ) صاحب المهنة الشهيرة(جمع الأشياء المستعملة وإعادة تدويرها)، لا سيما من النظرة السلبية لبقية فئات الشعب لهِ، ووقوعهِ بمشاكل مع مَنْ يشاركهُ بنفس صنف المهنة تقريباً ولكن بشكل أنظف وأرتب وهو المواطن(الدوار)، قرر (...)
قصور الفهم وقلة الخبرة تؤدي دائماً إلى(طيحان الحظ) وإليكم بعض منه:
• شاب إسمه(عيسى) يمتلك شركة كبيرة في أمريكا، بعث كارت زيارة لأبيه الذي يعيش في العاصمة الزنكَلاديشية، عندما وصل الأب للمطار وجد السائق ينتظره، فأخذه ليرى إبنه(عيسى) حيث يسكن في أكبر (...)
موضوع التسير والتخيير يشغل بال الناس، لكن الحمير ارتاحوا من التفكير فيه، فقد أقروا بأنهم مسيرون لا مخيرون، يتبعون قول وفعل مولاهم أينما حلَّ أو نزل، لكنهم استراحوا وما أراحوا فقد أُبتلينا بهم وأُبتلوا بنا(والله يستر من تاليها).
أقبل (زعيبل) وإتخذ (...)
بما أن راتب المعلم لا يكفي(يادوب يسد المصاريف الاعتيادية) قررت وأحد زملائي المعلمين أن نفتتح مكتب طباعة وأستنساخ وتصوير فوتوغرافي ومستلزمات مدرسية، قما بتأجير محل وترتيبهِ وبدأنا العمل، وكان الأقبال جيداً، حتى أن صاحب المحل ضاعف الإيجار بدون سابق (...)
صورة نُشرت على مواقع التواصل الإجتماعي، لشرطي يأخذ الميزان(المعيار) من شاب يبيع الخضار من عربةٍ تقبع على رصيف أحد الشوارع؛ أثارت هذه الصورة شجون المشاهدين ومنهم أنا، فلو كان هذا الشرطي حقاً مطبقاً للقانون لذهب للحيتان، لا يأتي ويتشاطر على هذا الشاب (...)
(دبابيس من حبر30)
--------------------------
قام احد علماء الطريقة الزنكَلاديشية بدراسة ظاهرة الإنتحار، وبعد بحثٍ طويل إستطاع أن يجد وسيطاً ليتصل من خلالهِ بأرواح المنتحرين، ليستفسر منهم عن سبب الإنتحار، فأستطاع هذا الوسيط(المحشش) أن يخترق الحُجب (...)
الطلسم الأول: حوار مع حجي حلبلاب:
- حجي شنو رأيك في تمكين الشباب؟
- هاا بعد خالك ما افتهمتك؟
- يعني نخليهم يقودون البلد والحكومة والدولة
- لا بعد خالك شلون يصير، هم منيلهم خبرة؟
- حجي انت تشتغل؟
- لا وين أنا بعد بي حيل؟
- لعد شلون تصرف وشلون عايش؟
- (...)
ما يجري الآن من أحداثٍ سياسية مهمة والتي ستؤدي إلى إنعكاسات عسكرية لا محال، خصوصاً لقاء بعض قيادة العرب والمسلمين مع نتنياهو المجرم، وتحالفهم معه ضد إيران وعموم الشيعة، يذكرني بأحداث المعركة الثالثة في الأسلام(معركة الأحزاب).
لقد تحالف زعماء قريش (...)
عندما كتبتُ مقالي السابق"مَنْ يفقئ عَين الأسد؟" كنتُ أنتظر إجابةً من أي أحد، ليزيح بعض الغضبب الذي إنتابني وأنا أنظر للمستقبل القريب الذي تتحكم فيه أمريكا بكل تفاصيله، لكن لا مجيب! بل أكتفى البعض بالثناء على المقال فقط.
توقفت عن الكتابة، حتى ثار في (...)
بما أن عدد الموطفين في تزايد مستمر في قطاع الدولة، فقد جاز لنا أن نشبههم بالجراد لكثرتهِ وسرعة أنتشارهِ ولسحقهِ لميزانية الدولة سحقاً وبيلا.
كذلك يعتبر الجراد أكلة مفضلة عند كثير من الشعوب في آسيا وبعض الدول العربية، فحشرة الجراد غنية بالبروتين الذي (...)
أبي(رحمه الله) كان فلاحاً، ثُمَّ هاجر إلى بغداد أبان ثورة 1958 في العراق، فسكن في أحد أحيائها القديمة جانب الرصافة(الكفاح)، كان يملكُ وعياً وثقافة، يحفظ الشعر الشعبي وينظمه، بالرغم من أُميتهِ، كُنت أُحب الإستماع إلى حكاياتهِ كثيراً.
كانت تُثار جدلية (...)