تنتابني بحضورك نوبات من الجنون ,.! وأنا الأنثى التي اتهموها بالتعقُّل ! ...تنتابني بحضورك ملاريا عشقية تكاد تفتك بقلبي الصغير الذي تهوى,! أتمرد حينا،أشاكس حينا،! أتناول قلمي ومحبرتي وأبثُّ تطفلي هنا وهناك أحياناً،! تتسارع دقات خافقي,! وبعلنُ النبضُ حالة طواريء لشوارعي وَمدني المهجورة,.! وأسدلُ فأسي الإفتراضي على كل ما يحيط بك َوما نما داخلك دوني، مجتزَّة اياه من الجذور,.! معلنة بك احتلالي لكلِّك لا رجل غيرك قدر على احتوائي بحق ! أنتَ فقط من تَشرَّبني أنثى بكل مآ فيَّ من فوضى !!!