أكد محمد أبو الغار ، رئيس الحزب المصري الديمقراطي أن الشرطة تلقى القنابل المسيلة للدموع باستمرار على الكاتدرائية ، بالرغم أن تلك القنابل من الفترض أن يتم توجيهها على الأشخاص الموجودين بالخارج ويشتبكون مع الشرطة. وتابع ، في مداخلة هاتفية ، على قناة " أون تي في " : " أنا أعتقد أن وزارة الداخلية غير محايدة بين المصريين ، والرئيس مرسي مفروض يكون رئيسا لكل المصريين ، حيث إن هذا المشهد يتطلب تواجده في موقعة الحدث ، لأنه لايصح أن يحدث مثل هذه الأحداث في مصر التي لها تاريخ عريق ، مطالبا بفتح التحقيق في هذا الموضوع على وجه السرعة ". ، قائلا " وزير الداخلية لازم يمشى".