وقعت فى حب الشاب الوسيم بسببه تنازلت عن العديد من حقوقها الماليه والمعنوية ارتضت ان تتزوج دون فرح مناسب مثل قريباتها كما ارتضت ان تكون شبكتها عبارة عن دبله وخاتم ذهبى وأنهت تنازلاتها بقيامها بالزواج فى شقه واحدة مع حماتها لتحول حياتها إلى جحيم وتسلط زوجها عليه وتتسبب فى تدمير علاقتها بزوجها . تحولت قصه الحب إلى سلسله من المعارك والكراهية التى لم تتغير حتى بعد انجابها لأطفالها التؤام يوما بعد يوم شعرت الزوجه برغبه فى بالانفصال واخبرت زوجها بذلك لكنه رفض تركت المنزل وعادت إلى بيت أسرتها وقررت الحصول على حريتها مهما كلفنى الأمر . أقمت دعوى خلع ضد زوجى وبالفعل تمكنت من الحصول على حريتى بعد ان لجأت إلى الشهود الذين اثبتوا صحه كلامى وكم الاضطهاد الذى تعرضت إليه على يد حياتى وزوجى الذى حولوا حياتى إلى جحيم لا يطاق . بعد حصولى على الخلع طلب منى زوجى رؤيه ابنائنا وبدون تردد وافقت خاصه واننى تمنيت أن لا يحرم الأبناء من والدهم لأكتشف أنه كان مخطط كم قبل حماتى باحتجاز ابنائى لديهم لاجبارى على العودة إلى عصمه زوجى مرة أخرى . حررت محضر ضد طليقى وأمه واقمت دعوى ضم حضانه وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة ولم يتم الفصل فيها حتى الآن.