وصلت إلى منطقة ماسبيرو نحو 10 سيارات تحمل قوات أمن مركزى إضافية فى إطار تعزيز القوات المتواجدة أمام مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون "ماسبيرو"، إلا أن المتظاهرين قاموا برشق السيارات بالحجارة بشكل مكثف مما أدى إلى خروجها من المنطقة مرة أخرى. وأسفر رشق سيارات الأمن المركزى بالحجارة عن تهشم مقدمة إحدى السيارات بشكل كامل.