قطعاً هناك من يريد تأجيج المواقف لتكون إسرائيل الكاسب الأكبر، وهناك أيضاً لبنانيون يدركون مخاطر الخلافات مع جار مهم ومؤثر، لكن كما (أن النار من مستصغر الشرر) فإن تصريحاً أو قولاً من مسؤول قد يصعد الأمور ويعقدها، والبلدان كلاهما يمر بأزمة وإن تفاوتت النسب والأثر، لكن حكماء لبنان هم من يدرك أن طبيعة الجوار الجغرافي لايمكن أن تتغير، ويجب فهم ذلك من خلال علاقات حميمة بين الجارين.. http://www.alriyadh.com/2012/12/31/article797437.html