نعرف أن استقرار لبنان هو من جلب إعادة إعماره، وازدهاره من جديد، والخليج العربي مؤثر أساسي، لا في استيراد السلع الزراعية والملابس وبعض المصنوعات، لكن السياحة تأتي كعنصر أهم من كل المداخيل، وهنا أصاب الذعر كل اللبنانيين عندما حذرت أكثر من دولة خليجية مواطنيها بعدم التوجه للبنان والخروج منه، لأنهم مستهدفون من خلال الرؤية السورية التي ترى أن دولهم الداعم الرئيسي لجيش التحرير، وبالتالي فهم على قائمة من سينالهم شرر هذه الأزمة، والخسارة سياسية ومادية ستصيب كل اللبنانيين بمقتل جديد.. http://www.alriyadh.com/2012/05/22/article737894.html