ذكر اللواء هانى عبد اللطيف، الناطق باسم وزارة الداخلية، أن التنظيم المعروف إعلاميًا ب "داعش"، وتنظيم بيت المقدس، والجيش الحر، وتنظيم الفرقان، مسميات ليست حقيقية. وأضاف، في تصريحات له: “هذه المسميات ستار خادع لمجموعات من المرتزقة تستخدمها أجهزة مخابرات دولية، لتنفيذ مخطط دولي ضخم مازال قائمًا، لكن الجيش والشرطة يقظان ويدركان خطورة المرحلة المقبلة، وخطورة المخطط الذي يواجه المنطقة العربية كاملةً”. يذكر أن وزير الداخلية السابق، حبيب العدلي، قد اتهم بيت المقدس بتفجير كنيسة القديسيين في الإسكندرية ، في ظل اتهامات بأنه كان ضالعا في هذه التفجيرات، وأنه هو من ردد اسم هذا التنظيم.