أصدرت الطائفة الإنجيلية بمصر بياناً أكدت فيه أن محاولة الاعتداء على وزير الداخلية تشكل خروجاً على القانون وزعزعة الأمن والإستقرار ومصيرها كما يسىء لسمعة مصر وتاريخها وحضارتها . وقالت الطائفة فى بيانها :إلى كل مصرى يحب وطنه يعرف أن سفك الدم خطيئة ومن أحكام الله أن من قتل يقتل وإن من اعتدى على نفس واحده كأنما إعتدى على الناس جميعا ودعت الكنيسة الإنجيلية فى بيانها الذى حمل توقيع الدكتور صفوت البياضى إلى العودة للعمل فمصر أولى بجهود وعرق كل مواطن ودعت إلى نبذ الخلافات وجمع الشمل والتضامن فى بناء البلد وتعميرها.