فتحت قضية القبض على المدعو «أحمد مصطفى إبراهيم»، المعروف إعلاميًا باسم «المستريح»، بتهمة الاستيلاء على مئات الملايين من الجنيهات من عملائه، بزعم منحهم فوائد قدرها 12 ٪- الباب لتناول قضايا أخرى مشابهة مرت عليها سنوات لم يضبط متهموها ولم تعد الحقوق لضحاياها. تعد قضية استيلاء رجل الأعمال «هانى لطفى عواد» على ما يقرب من 470 مليون دولار بالنصب على عملائه من خلال شركته المزعومة «ستار كابيتال»، أشهر تلك القضايا، التي كان آخر القرارات الصادرة فيها بتاريخ 24 مارس الماضي، بإصدار خطاب جديد، بضم كل من زوجته «نهى عبد الفتاح سعيد عبده»، ونجليه: «مالك ومليكة»، لقرار منعهم المؤقت من التصرف في الأموال المنقولة والنقدية والسندات والصكوك والعقارات المملوكة لهم. من النسخة الورقية