هاجم الفنان المصري عمرو مصطفى الإعلامية لميس الحديدي مقدمة برنامج "هنا العاصمة" على قناة "CBC" وسبها بسبب عرضها لأغنية "أنا بنت من البنات" التي لحنها عمرو وغنتها آمال ماهر بدون إذن كتابي منه. وكتب عمرو على حسابه بموقع "الفيس بوك": "ضغطي مرتفع ومش شايف شاشه الكمبيوتر اعذروني هدخل انام بعد الي حصل من لميس الحديدي من تشويه لاغنيه ((انا بنت من البنات)) ولان اقسم لكم بالله ان هؤلاء الاعلاميين ومن ورائهم هم عدو مصر الاول لان الي يشوه عمل وطني زي ده ويستغله لاغراض حقيره وتشويه رموز مصريه زي الرئيس مبارك يبقي لازم يتعدموا في ميدان عام بدون شفقه ولا رحمه ملعون ابو الملايين الي تخلي الانسان حقير وقذر بالشكل ده". واكد عمرو ان الاغنية ليست جديدة وقام بتلحينها من ثلاثة سنوات وغنتها آمال ماهر حينها خلال احتفال بوصول السيدات الى سلك القضاء ، وان فريق الإعداد ببرنامج "هنا العاصمة" قام بعمل مونتاج لها غير الذي طرحها به على قناته بموقع اليوتيوب، حيث تضمن الفيديو الجديد مشاهد لسقوط مبارك والمظاهرات ضده، وهو ما اغضب عمرو لانه من المؤيدين للرئيس المخلوع مبارك. وبرر عمرو غضبه قائلا: "ما ضايقني أن محطة CBC قاموا بعمل مونتاج للأغنية على حسب مزاجهم، وأذاعوها بدون إذن كتابي مني، وتزييف الحقائق بالتعريف عنها على أنها أغنية جديدة وهي ليست بجديدة، ووضعوا في المونتاج مشاهد لسقوط مبارك وهم يجهلون أنه تم إنتاجها في عصره وتحت رعاية شخصية منه، وهذه أعتبرها إساءة شخصية لي وتزييف لمواقفي، وبعد محاولة للاتصال بالقناة لم ترد المعدة رغم معرفتهم برقم تلفوني،ورغم التعليقات التي كتبت على الصفحة الخاصة بالبرنامج من قبل الناس، وندائهم لتصحيح ما قالته لميس، التي تمادت في تضليل الرأي العام وتشويه الأغنية لأغراضها الشخصية، وانا ساقاضيها في حال لم يتم تصحيح الخطأ والإعتذار عنه حيث انه ويبدو أنه ليس بخطأ بريء". هاجم الفنان المصري عمرو مصطفى الإعلامية لميس الحديدي مقدمة برنامج "هنا العاصمة" على قناة "CBC" وسبها بسبب عرضها لأغنية "أنا بنت من البنات" التي لحنها عمرو وغنتها آمال ماهر بدون إذن كتابي منه. وكتب عمرو على حسابه بموقع "الفيس بوك": "ضغطي مرتفع ومش شايف شاشه الكمبيوتر اعذروني هدخل انام بعد الي حصل من لميس الحديدي من تشويه لاغنيه ((انا بنت من البنات)) ولان اقسم لكم بالله ان هؤلاء الاعلاميين ومن ورائهم هم عدو مصر الاول لان الي يشوه عمل وطني زي ده ويستغله لاغراض حقيره وتشويه رموز مصريه زي الرئيس مبارك يبقي لازم يتعدموا في ميدان عام بدون شفقه ولا رحمه ملعون ابو الملايين الي تخلي الانسان حقير وقذر بالشكل ده". واكد عمرو ان الاغنية ليست جديدة وقام بتلحينها من ثلاثة سنوات وغنتها آمال ماهر حينها خلال احتفال بوصول السيدات الى سلك القضاء ، وان فريق الإعداد ببرنامج "هنا العاصمة" قام بعمل مونتاج لها غير الذي طرحها به على قناته بموقع اليوتيوب، حيث تضمن الفيديو الجديد مشاهد لسقوط مبارك والمظاهرات ضده، وهو ما اغضب عمرو لانه من المؤيدين للرئيس المخلوع مبارك. وبرر عمرو غضبه قائلا: "ما ضايقني أن محطة CBC قاموا بعمل مونتاج للأغنية على حسب مزاجهم، وأذاعوها بدون إذن كتابي مني، وتزييف الحقائق بالتعريف عنها على أنها أغنية جديدة وهي ليست بجديدة، ووضعوا في المونتاج مشاهد لسقوط مبارك وهم يجهلون أنه تم إنتاجها في عصره وتحت رعاية شخصية منه، وهذه أعتبرها إساءة شخصية لي وتزييف لمواقفي، وبعد محاولة للاتصال بالقناة لم ترد المعدة رغم معرفتهم برقم تلفوني،ورغم التعليقات التي كتبت على الصفحة الخاصة بالبرنامج من قبل الناس، وندائهم لتصحيح ما قالته لميس، التي تمادت في تضليل الرأي العام وتشويه الأغنية لأغراضها الشخصية، وانا ساقاضيها في حال لم يتم تصحيح الخطأ والإعتذار عنه حيث انه ويبدو أنه ليس بخطأ بريء".
