يفتتح رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد فائق ، صباح الخميس 21 مايو يرافقه عضو المجلس وعضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الإنسان محسن عوض الندوة الإقليمية حول "تحديات حماية حقوق الإنسان في سياق الاضطراب الإقليمي" . وأكد فائق على أهمية تبادل الخبرات بين الدول العربية في مجال حقوق الإنسان وأن هناك تحديات تواجه حقوق الإنسان في ظل مكافحة الإرهاب. وصرح شلبي أن أعمال الندوة تتناول دراسة الآثار المتفاقمة لاتساع وتنوع النزاعات المسلحة، والتحولات في أنماط الجرائم الإرهابية ومخاطرها، جنباً إلى جنب مع الاضطرابات السياسية المتزايدة، والتي قادت جميعها حالة حقوق الإنسان في مجمل المنطقة العربية إلى تدهور خطير ينال من جل الحقوق الأساسية ويقوض هامش الحريات ويؤدي لخنق المجال العام. وتستهدف الندوة كذلك التوصل إلى توصيات ومقترحات عملية لتعزيز قدرات جماعات حقوق الإنسان على تطوير جهودها من أجل كبح جماح هذا التدهور وتعزيز جهودها في مجالات الحماية على تنوعها.ويشارك فى الندوة ممثلين وخبراء من الدول العربية وكذلك اللجنة الدولية للصليب الأحمر وممثلين للجهات المعنية والمختصة. يفتتح رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد فائق ، صباح الخميس 21 مايو يرافقه عضو المجلس وعضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الإنسان محسن عوض الندوة الإقليمية حول "تحديات حماية حقوق الإنسان في سياق الاضطراب الإقليمي" . وأكد فائق على أهمية تبادل الخبرات بين الدول العربية في مجال حقوق الإنسان وأن هناك تحديات تواجه حقوق الإنسان في ظل مكافحة الإرهاب. وصرح شلبي أن أعمال الندوة تتناول دراسة الآثار المتفاقمة لاتساع وتنوع النزاعات المسلحة، والتحولات في أنماط الجرائم الإرهابية ومخاطرها، جنباً إلى جنب مع الاضطرابات السياسية المتزايدة، والتي قادت جميعها حالة حقوق الإنسان في مجمل المنطقة العربية إلى تدهور خطير ينال من جل الحقوق الأساسية ويقوض هامش الحريات ويؤدي لخنق المجال العام. وتستهدف الندوة كذلك التوصل إلى توصيات ومقترحات عملية لتعزيز قدرات جماعات حقوق الإنسان على تطوير جهودها من أجل كبح جماح هذا التدهور وتعزيز جهودها في مجالات الحماية على تنوعها.ويشارك فى الندوة ممثلين وخبراء من الدول العربية وكذلك اللجنة الدولية للصليب الأحمر وممثلين للجهات المعنية والمختصة.