الثورة الرائدة التي اضاءت شعار الحرية فأضاءت جنبات العالم الثالث بعد ان كان يطلق عليها القارة المظلمة.. الثوار الشبان الذين كانوا في مقتبل العمر كانت لهم رؤية لما بعد نجاح الثورة فكانت المبادئ الستة واقامة حياة ديمقراطية سليمة. شعار صغير استوقفني في ثورة 23 يوليو 52 وكان يمثله نسر يحمل ثلاث حلقات هذا الشعار هو الاتحاد والنظام والعمل.ما احوجنا الان إلي هذا الشعار ان تقف مصركلها وراء الحكومة الوطنية والرئيس الذي يحب بلده ويجاهد من اجلها في مواجهة الارهاب الاسود والوصول بمصر إلي بر السلامة ، دولة قويه ذات اقتصاد قوي تأخذ دورها الطبيعي الذي تستحقه..والشعار الثاني النظام في مواجهة محترفي سياسة يريدون العودة لفوضي المظاهرات بدعوي ان هذه هي الحرية يريدون اسقاط قانون التظاهر بدعوي انه يكبت مشاعر الجماهير فلا تستطيع ان تعبر عن رؤيتها. الشعار الثالث العمل.. العمل الدؤوب والمستمر كي ننهض بالاقتصاد الوطني فلا نقع في مستنقعات الديون أو اللجوء للغير..ديون كبلت مصر طويلا...شعار صغير من ثلاث كلمات ولكنه دستور نستطيع علي اساسه رفع رؤوسنا عاليا وسط عالم لا مكان فيه للصغار، امامنا مؤتمر اقتصادي يعقد بعد أيام وتعقد عليه الآمال والاحلام وهنا تأتي اهمية الجبهة الداخلية لابد أن تكون قوية ولا تستعجل النتائج، تساند كل ما يصدر من قرارت وفعاليات.جبهة واثقة من ان الحكومة الحالية تعمل من اجل انجاح وتخطي كل الصعاب ،حكومة تسعي كي لا يكون في مصر عاطل واحد. ولا يكون هناك مصري واقعا تحت فريسة دولة أخري.. حكومة تسعي كي يكون جيش مصر سندا لكل الوطن العربي. الثورة الرائدة التي اضاءت شعار الحرية فأضاءت جنبات العالم الثالث بعد ان كان يطلق عليها القارة المظلمة.. الثوار الشبان الذين كانوا في مقتبل العمر كانت لهم رؤية لما بعد نجاح الثورة فكانت المبادئ الستة واقامة حياة ديمقراطية سليمة. شعار صغير استوقفني في ثورة 23 يوليو 52 وكان يمثله نسر يحمل ثلاث حلقات هذا الشعار هو الاتحاد والنظام والعمل.ما احوجنا الان إلي هذا الشعار ان تقف مصركلها وراء الحكومة الوطنية والرئيس الذي يحب بلده ويجاهد من اجلها في مواجهة الارهاب الاسود والوصول بمصر إلي بر السلامة ، دولة قويه ذات اقتصاد قوي تأخذ دورها الطبيعي الذي تستحقه..والشعار الثاني النظام في مواجهة محترفي سياسة يريدون العودة لفوضي المظاهرات بدعوي ان هذه هي الحرية يريدون اسقاط قانون التظاهر بدعوي انه يكبت مشاعر الجماهير فلا تستطيع ان تعبر عن رؤيتها. الشعار الثالث العمل.. العمل الدؤوب والمستمر كي ننهض بالاقتصاد الوطني فلا نقع في مستنقعات الديون أو اللجوء للغير..ديون كبلت مصر طويلا...شعار صغير من ثلاث كلمات ولكنه دستور نستطيع علي اساسه رفع رؤوسنا عاليا وسط عالم لا مكان فيه للصغار، امامنا مؤتمر اقتصادي يعقد بعد أيام وتعقد عليه الآمال والاحلام وهنا تأتي اهمية الجبهة الداخلية لابد أن تكون قوية ولا تستعجل النتائج، تساند كل ما يصدر من قرارت وفعاليات.جبهة واثقة من ان الحكومة الحالية تعمل من اجل انجاح وتخطي كل الصعاب ،حكومة تسعي كي لا يكون في مصر عاطل واحد. ولا يكون هناك مصري واقعا تحت فريسة دولة أخري.. حكومة تسعي كي يكون جيش مصر سندا لكل الوطن العربي.