ناشد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس مجددا الرعايا الفرنسيين بسرعة مغادرة اليمن غداة اختطاف مواطنة فرنسية في العاصمة اليمنية "صنعاء". وقال فابيوس - في مقابلة له الأربعاء 25 فبراير، مع إذاعة "فرانس أنفو" "ما زال هناك عدد من الفرنسيين في اليمن لا نستطيع إجبارهم على الرحيل، إلا أنني أكرر أمر الإجلاء الذي أعلن عنه منذ أسبوعين... فالوضع بالغ الخطورة هناك". وأكد فابيوس أن كل جهود أجهزة الدولة تنصب في سبيل تحديد مكان المواطنة الفرنسية وتحريرها، مشيرا إلى أن هوية الخاطفين ما زالت غير معلومة. وكانت الرعية الفرنسية إيزابيل بْريم "30 عاما" التي تقيم باليمن منذ عام 2013، قد تعرضت للاختطاف بينما كانت تستقل سيارة أجرة في صنعاء برفقة المترجمة الخاصة بها. وطالب الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند أمس الخاطفين بسرعة الإفراج عنها، وقال : نطالب بأن يتم الإفراج عنها بأسرع ما يُمكن. نحن نعمل على تحديد مكان وجودها وسنفعل كلَّ شيء من أجل أن تستعيد حريتَها. وتشير تقارير إعلامية إلى أن الرعية الفرنسية التي تعمل لدى البنك الدولي كانت تستعد لمغادرة اليمن قريبا في ضوء حالة الفوضى السياسية والأمنية التي يشهدها هذا البلد المهدد بحرب أهلية. جدير بالذكر أن العديد من السفارات، ومنها السفارة الفرنسية، قد أغلقت أبوابها في اليمن وقامت بترحيل مواطنيها لتردي الإرضاع الأمنية. ناشد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس مجددا الرعايا الفرنسيين بسرعة مغادرة اليمن غداة اختطاف مواطنة فرنسية في العاصمة اليمنية "صنعاء". وقال فابيوس - في مقابلة له الأربعاء 25 فبراير، مع إذاعة "فرانس أنفو" "ما زال هناك عدد من الفرنسيين في اليمن لا نستطيع إجبارهم على الرحيل، إلا أنني أكرر أمر الإجلاء الذي أعلن عنه منذ أسبوعين... فالوضع بالغ الخطورة هناك". وأكد فابيوس أن كل جهود أجهزة الدولة تنصب في سبيل تحديد مكان المواطنة الفرنسية وتحريرها، مشيرا إلى أن هوية الخاطفين ما زالت غير معلومة. وكانت الرعية الفرنسية إيزابيل بْريم "30 عاما" التي تقيم باليمن منذ عام 2013، قد تعرضت للاختطاف بينما كانت تستقل سيارة أجرة في صنعاء برفقة المترجمة الخاصة بها. وطالب الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند أمس الخاطفين بسرعة الإفراج عنها، وقال : نطالب بأن يتم الإفراج عنها بأسرع ما يُمكن. نحن نعمل على تحديد مكان وجودها وسنفعل كلَّ شيء من أجل أن تستعيد حريتَها. وتشير تقارير إعلامية إلى أن الرعية الفرنسية التي تعمل لدى البنك الدولي كانت تستعد لمغادرة اليمن قريبا في ضوء حالة الفوضى السياسية والأمنية التي يشهدها هذا البلد المهدد بحرب أهلية. جدير بالذكر أن العديد من السفارات، ومنها السفارة الفرنسية، قد أغلقت أبوابها في اليمن وقامت بترحيل مواطنيها لتردي الإرضاع الأمنية.