نعى الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، للشعب المصري وجماهير الكرة المصرية، ضحايا أحداث مباراة "الزمالك وإنبي" التي راح ضحيتها ما لا يقل عن 20 قتيلا، في حادثة إنسانية مفجعة جديدة تشهدها مصر. وقال البيان إن المشهد بات يتكرر ويشير لخلل عميق في أسلوب إدارة المناسبات الجماهيرية عموما والكروية بشكل خاص. وأكد على ضرورة التحقيق العاجل والشفاف في هذه الأحداث ومحاسبة المسئولين عنها، أيا كانوا، والتوقف عن طمس الحقائق أو تأجيل الإعلان عنها. وشدد الحزب على مطلب القوى الوطنية، القديم والمتكرر، بضرورة تطبيق برنامج شامل لتطوير أداء وزارة الداخلية وأساليب تعاملها مع الجماهير وتدريب كوادرها على المعايير المهنية العالمية السليمة في التعامل مع "التجمعات الجماهيرية" والالتزام بحقوق الإنسان، بما يحفظ للإنسان المصري كرامته وحقه في الحياة، ويحفظ للمجتمع أمنه وسلامته. ويدعو الحزب الدولة لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لوقف الاحتقان المستمر بين شباب الكرة وأجهزة الشرطة، ولوقف إقامة المباريات أو حضور الجماهير لها لحين التعامل مع جذور هذه الأزمة الثقافية والاجتماعية وتطوير أساليب تعامل الشرطة معها وعدم الاكتفاء بالفاء اللوم في كل الاتجاهات دون وضع سياسية متوازنة وعادلة للتعامل مع ظاهرة تهدد بالتصاعد، حرصاً على حياة الشباب وعلى سلامة الوطن. نعى الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، للشعب المصري وجماهير الكرة المصرية، ضحايا أحداث مباراة "الزمالك وإنبي" التي راح ضحيتها ما لا يقل عن 20 قتيلا، في حادثة إنسانية مفجعة جديدة تشهدها مصر. وقال البيان إن المشهد بات يتكرر ويشير لخلل عميق في أسلوب إدارة المناسبات الجماهيرية عموما والكروية بشكل خاص. وأكد على ضرورة التحقيق العاجل والشفاف في هذه الأحداث ومحاسبة المسئولين عنها، أيا كانوا، والتوقف عن طمس الحقائق أو تأجيل الإعلان عنها. وشدد الحزب على مطلب القوى الوطنية، القديم والمتكرر، بضرورة تطبيق برنامج شامل لتطوير أداء وزارة الداخلية وأساليب تعاملها مع الجماهير وتدريب كوادرها على المعايير المهنية العالمية السليمة في التعامل مع "التجمعات الجماهيرية" والالتزام بحقوق الإنسان، بما يحفظ للإنسان المصري كرامته وحقه في الحياة، ويحفظ للمجتمع أمنه وسلامته. ويدعو الحزب الدولة لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لوقف الاحتقان المستمر بين شباب الكرة وأجهزة الشرطة، ولوقف إقامة المباريات أو حضور الجماهير لها لحين التعامل مع جذور هذه الأزمة الثقافية والاجتماعية وتطوير أساليب تعامل الشرطة معها وعدم الاكتفاء بالفاء اللوم في كل الاتجاهات دون وضع سياسية متوازنة وعادلة للتعامل مع ظاهرة تهدد بالتصاعد، حرصاً على حياة الشباب وعلى سلامة الوطن.