المحامى الحقوقى:الجيش المصرى أرقى من الخلافات السياسية ونتائج التدخل سلبية أعلن المحامى الحقوقى خالد على انسحابة من سباق الانتخابات الرئاسية المقبلة فى تغير مفاجئ لموقفة السابق من مسألة الترشح وقال إن شواهد المرحلة الانتقالية التى تمر بها البلاد تؤكد أننا سنكون أمام تمثيلية سياسية للانتخابات الرئاسية من شأنها توريط المؤسسة العكسرية فى الصراع السياسى القائم. واضاف على خلال مؤتمره الصحفى الذى عقد بمقر نقابة الصحفيين اليوم لإعلان موقفه من الانتخابات الرئاسية انه لن نشارك فى تمثيلة وجريمة فى حق الشعب المصرى على حد قولة .كما شن هجوما حادا على قانون الانتخابات الرئاسية وشروطه الجديدة وعلى رأسها تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات. واكد المرشح المنسحب, انة يكن كل احترام للجيش المصرى لكنه يختلف معه بتدخله فى الحياة السياسية خاصة فى ظل الخلاف السياسى القائم واشار أن الجيش المصرى أرقى من الخلافات السياسية ونتائج التدخل سلبية. وزعم على أن النظام القائم يسعى لوضعنا فى صراع بشكل دائم بين قوى الإسلام السياسى ونظام مبارك الذى مازال يحكم حتى هذه اللحظة, لافتا أنه يرفض الدم من الإخوان والسلفيين وأى جندى وأى شرطى من الشرطة المصرية". واشار على إلى وجود ما وصفة باغتيال معنوى من جانب وسائل الإعلام لكل من يعارض الرأى، لافتا الى ان قرارة بعدم الدخول فى الانتخابات ليس معناه أنه سيقف فى صفوف المتفرجين ولكنة سيفتح الباب أمام كل من يريد الانضمام الية. وانتقد على الحملة الإعلامية لوزير الدفاع عبدالفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, مؤكداً أنه لن يشارك فى تمثيلة الانتخابات الرئاسية ولن يكن محللا لهم. مضيفا قولة " نحن ضد الدولة الدينية والبوليسية وننادى بالعدالة الاجتماعية وندافع عن الفقراء منذ 30 سنة". وتابع على هجومة على الاعلام المصرى واتهمة بالسعى لإعادة الاعتبار لنظام مبارك وان هذا الإعلام يصورنا أننا ضد الوطن وخيرة شبابنا فى السجون, ويتم اغتيالنا معنويا. المحامى الحقوقى:الجيش المصرى أرقى من الخلافات السياسية ونتائج التدخل سلبية أعلن المحامى الحقوقى خالد على انسحابة من سباق الانتخابات الرئاسية المقبلة فى تغير مفاجئ لموقفة السابق من مسألة الترشح وقال إن شواهد المرحلة الانتقالية التى تمر بها البلاد تؤكد أننا سنكون أمام تمثيلية سياسية للانتخابات الرئاسية من شأنها توريط المؤسسة العكسرية فى الصراع السياسى القائم. واضاف على خلال مؤتمره الصحفى الذى عقد بمقر نقابة الصحفيين اليوم لإعلان موقفه من الانتخابات الرئاسية انه لن نشارك فى تمثيلة وجريمة فى حق الشعب المصرى على حد قولة .كما شن هجوما حادا على قانون الانتخابات الرئاسية وشروطه الجديدة وعلى رأسها تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات. واكد المرشح المنسحب, انة يكن كل احترام للجيش المصرى لكنه يختلف معه بتدخله فى الحياة السياسية خاصة فى ظل الخلاف السياسى القائم واشار أن الجيش المصرى أرقى من الخلافات السياسية ونتائج التدخل سلبية. وزعم على أن النظام القائم يسعى لوضعنا فى صراع بشكل دائم بين قوى الإسلام السياسى ونظام مبارك الذى مازال يحكم حتى هذه اللحظة, لافتا أنه يرفض الدم من الإخوان والسلفيين وأى جندى وأى شرطى من الشرطة المصرية". واشار على إلى وجود ما وصفة باغتيال معنوى من جانب وسائل الإعلام لكل من يعارض الرأى، لافتا الى ان قرارة بعدم الدخول فى الانتخابات ليس معناه أنه سيقف فى صفوف المتفرجين ولكنة سيفتح الباب أمام كل من يريد الانضمام الية. وانتقد على الحملة الإعلامية لوزير الدفاع عبدالفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, مؤكداً أنه لن يشارك فى تمثيلة الانتخابات الرئاسية ولن يكن محللا لهم. مضيفا قولة " نحن ضد الدولة الدينية والبوليسية وننادى بالعدالة الاجتماعية وندافع عن الفقراء منذ 30 سنة". وتابع على هجومة على الاعلام المصرى واتهمة بالسعى لإعادة الاعتبار لنظام مبارك وان هذا الإعلام يصورنا أننا ضد الوطن وخيرة شبابنا فى السجون, ويتم اغتيالنا معنويا.